الصفحه ٥٨ : لا يولون الأدبار وكان عهد
__________________
(١) في أ : فيما نص
به.
(٢) سورة آل عمران ٣
: ١٥٣
الصفحه ٧٢ : لا يجوز على الحكيم سبحانه ، ولا يصح منه تدبير
العباد.
وإذا وجب ما ذكرناه ، وكانت الأمة مجمعة
على
الصفحه ٧٣ : عمر تمنى أن يكون ترابا عند وفاته ، وود لو أن
أمه لم تلده ، وأنه نجا من أعماله كفافا ، لا له ولا عليه
الصفحه ٧٩ : حال من الأحوال ،
بما تلوناه ، وهذا ما لا يذهب إليه أحد من أهل الإسلام.
ويقال
له أيضا : قد وعد الله
الصفحه ٨٣ : ذكر السابقين موجود في التابعين؟ وهذا بين لمن
تدبره.
على أن الذي ذكرناه في الخبر ، وبينا
أنه لا يجوز
الصفحه ٨٤ : لهم
في الصفات ، وهذا مما لا سبيل إلى دفعه.
__________________
(١) في ب ، ح ، م :
التابعين
الصفحه ٨٦ : رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، كرارا غير فرارا ، لا يرجع
حتى يفتح الله تعالى على يديه
الصفحه ٩٠ : يعبدونني لا يشركون بي شيئا ومن
كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون)
(١).
أليس قد ذكر المفسرون أنها في أبي بكر
الصفحه ٩٢ :
جميعهم على ما وصفوه
بالاعتبار الذي ذكروه ، وهو ضلال عن المراد (١)
، وخطأ ظاهر الفساد ، من وجوه لا
الصفحه ١٠٢ : لا يخل بما شرحناه في التأويل من آل محمد عليهمالسلام
لأن القائم من آل محمد والموجود من أهل بيته في
الصفحه ١٠٧ : فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا) (٢).
ثم قال : (قل للمخلفين من
الأعراب ستدعون إلى قوم
الصفحه ١١٠ : انتظم وصف الله تعالى له بالبأس
الشديد ، لا سيما بمؤتة (٢)
وحنين وتبوك سوى ما قبلها وبينها وبعدها من
الصفحه ١١٢ : الغزوتين من تفاوت الزمان ما لا
يختلف فيه اثنان من أهل العلم ، وبين الفريقين أيضا في النعت والصفات اختلاف في
الصفحه ١٢١ : كفر بإجابتهم إلى الحكم بالقرآن ، وهذا ما لا يخفى
العناد من جماعتهم فيه على أحد من ذوي الألباب
الصفحه ١٢٩ : الإيمان ، فإذا ثبت أن الله تعالى لا يعادي
أولياءه وإنما يعادي أعداءه ، وصح أنه تعالى معاد لمحاربي أمير