الصفحه ١١٢ :
الآية وما قبلها من
قوله تعالى : (يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا
في سبيل الله
الصفحه ٣٧ :
الجماعة ، والاقرار
له من التعظيم بما لم يشركه فيه غيره ، لأنه لو لم يكن ذلك كذلك لكان محابيا له
الصفحه ١٠٥ : ، ثم خطب له على المنابر في الإسلام بإمرة المؤمنين ، كما خطب لعمر بن الخطاب
وعثمان بن عفان ، وكذلك أيضا
الصفحه ١٥٥ : تغني الإطالة بذكرها في هذا الكتاب ، وحسب عمرو بن العاص في فضله على أبي
بكر وعمر تأمير رسول الله
الصفحه ٢٩ : (١)
المسلمين واجبة على العموم ، كوجوب معظم الفرائض في الدين.
وأما
النظر والاعتبار : فإنا وجدنا الخلق
منوطين
الصفحه ٤٥ :
الله تعالى ،
ويخالفون أنبياءه ، ويسفكون في العناد لهم الدماء ، ويطبقون على طاعة أعداء الله
عز وجل
الصفحه ٨٢ :
أن إيجاب العصمة لمن
يزعم أن الله تعالى عناه في الآية (١)
بالرضوان باطل ، والقول به خروج عن الاجماع
الصفحه ٨٤ : ، ونقباء رسول الله صلىاللهعليهوآله
في السقيفة ، ترشح (٢)
للخلافة ، ودعا أصحابه إليه ، وما راموه من
الصفحه ١١٤ :
به ، وسوء عاقبتهم
وخلودهم في النار ، وقد ثبت في (١)
العقول فرق ما بين المرجأ أمره فيما يوجب الثواب
الصفحه ١٩٢ :
وقال في سورة الفتح : (لقد رضي
الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل
الصفحه ١٩٤ :
حبسهما في ذلك
المكان ، ومنعهما من التعرض إلى القتال ، والاحتياط عليهما ، لأن لا يوقعا في
تدبيره
الصفحه ٢١١ : ذلك لوجه ظاهر مشهور ، كما
اشتهرت صدقة أمير المؤمنين عليهالسلام
بخاتمه ، وهو في الركوع حتى علم به
الصفحه ٢٣٢ :
إلى الإسلام ،
والجهاد بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
، والعلم بالدين ، والإنفاق في سبيل الله
الصفحه ٣٢ :
فإن الأمة متفقة على
أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قدمه في حياته ، وأمره على جماعة من وجوه أصحابه
الصفحه ٣٨ :
الحديث ممن سميناه ،
وإن كان الموجود في أصولهم ـ من نقلهم (١)
ـ شاهدا عليهم بما ذكرناه ، على أننا