الصفحه ٢٩٥ : عليهالسلام............... ١٥٩
باب آخر من السؤال عن تأويل القرآن وأخبار
يعزونها إلى النبيّ
الصفحه ٨١ : الاطلاق ، واشترط فيمن وصله
بهم من التابعين.
قيل
له : أول ما في هذا الباب ، أنك أوجبت
للسابقين بهذا
الصفحه ١١٠ : الغزوات؟! ولا بد أيضا من أن يقولوا :
بلى. وإلا وضح من جهلهم ما يحظر مناظرتهم في هذا الباب.
فيقال
لهم
الصفحه ١٢٠ : القرآن. فلحق بالأول في الانقطاع ، ولم أحفظ منه إلا عبارات فارغة داخلة
في باب الهذيان.
فصل
على أنه
الصفحه ١٥٨ : : أخبرونا عن عمر بن
الخطاب ، بما ذا قرنتموه بأبي بكر (٣)
وعثمان وطلحة والزبير وسعد وعبد الرحمن ، فيما
الصفحه ٨٠ :
عليه حسب ما ذكرناه.
وهذا باب إن بسطنا القول فيه ،
واستوفينا الكلام في معانيه
الصفحه ١٨٥ :
مسألة أخرى
فإن قالوا : أفليس قد آنس الله تعالى
نبيه صلىاللهعليهوآله
بأبي بكر في خروجه
الصفحه ٢٣٣ : ، ولا جرحوا في الحرب كافرا ، ولا نازلوا من القوم إنسانا ، فالريب في هذا
الباب معدوم ، والعلم بما ذكرناه
الصفحه ٤٧ : ما في هذا الباب أن الرواية لما
ذكرت غير معلومة عن النبي صلىاللهعليهوآله
، وإنما جاءت بها الأخبار
الصفحه ١٣٩ :
لهم : إن أول ما نقول في هذا الباب أن أبا
بكر وعمر وعثمان ومن تضيفه (٣)
الناصبة إليهم في الفضل كطلحة
الصفحه ١٢ :
أحفظ منه إلا عبارات
فارغة داخلة في باب الهذيان» (١).
وقد ضمنه مؤلفه منتخبا من كتابه (المسألة
الصفحه ٢٥ :
التحصيل ، وإن كان ما خرج من تصنيفاتي وأمالي في هذا الباب يوفي (١) ـ والله المحمود على ما تضمن ـ معناه
من
الصفحه ٤٦ :
الأمر في هذين
البابين على الحجج والبينات ، لما وصفناه من وجود الاجتماع على الظلال ، والاختلاف
الصفحه ١٨١ : لفظ القرآن على خلاف ما توهمه وظنه ، وأنه ليس من الخبر في شئ
على ما بيناه.
وأما
قولهم : أن أبا بكر
الصفحه ٢١٢ :
فصل
مع أن الله تعالى قد أخبر في ذلك بأنه
المتولي عناء نبيه صلىاللهعليهوآله
عن سائر الناس