الصفحه ٢٧١ : : ١١٥.
مقتل الحسين : ٢٤٢.
مؤتة : ١١٠.
الهجرة : ٤٠ ، ٨٤ ، ١٧٩ ، ١٧٥.
وقعة الحرّة : ٤٤ ، ٤٨.
يوم
الصفحه ٧٠ : يكون عنهما جميعا إذا شاء ، وليس في الآية أنه عفا عنهم على كل حال ،
ولا أنه يعفو عنهم في يوم المآب ، بل
الصفحه ١٦٧ : ، وصدق به
يوم القيامة إذا جاء به شهيدا (٤).
فصل
وقد رووا أيضا في ذلك ما اختصوا بروايته
دون غيرهم ، عن
الصفحه ٥٨ :
سابق علم الله
وكتابه ، لعجل لهم العقاب.
وقال تعالى فيما قص (١) من نبأهم في يوم أحد ، وهزيمتهم من
الصفحه ١٢٥ : الآثار ، وقد قابله ما هو أشهر منه ، عن أمير
المؤمنين عليهالسلام
، وأكثر نقلة ، وأوضح طريقا في الإسناد
الصفحه ٢٥٧ : يقولون : إنّ رحم رسول
اللّه لا تنفع يوم القيامة؟! بلى واللّه ، إنّ رحمي لموصولة في الدنيا والآخرة ، وإنّي
الصفحه ١٤٤ : عرف لهم قتيل من الكفار ، ولا كلم كلاما في نصرة الإسلام ، بل ظهر
منه الجزع في مواطن القتال ، وفر في يوم
الصفحه ١٩١ : السورة : (لقد نصركم
الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم
الأرض
الصفحه ١٩٨ : يوم بدر لحاجة إلى مشورتهما عليه ، وتدبيرهما الأمر معه ، أقلتم ذلك ظنا
أو حدسا ، أم قلتموه واعتمدتم فيه
الصفحه ١٧٦ : مسكينا محتاجا ، قبضه عبد الله بن
جدعان لندي (٢)
الأضياف إلى طعامه ، وجعل له في كل يوم على ذلك أجرا درهما
الصفحه ١٩٣ :
مسألة أخرى
فإن قالوا : إن الأمة مجمعة على أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
خص أبا بكر وعمر يوم
الصفحه ٦٩ : العفو عنهم في
قوله تعالى : (إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما
استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا
الصفحه ١٣٣ : الأحوال ، بل مجئ هذا الخبر
بوصف أمير المؤمنين عليهالسلام
بذلك عقيب ما كان من أبي بكر وعمر في ذلك اليوم من
الصفحه ٨٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «ويحبه الله ورسوله» ما كان مستورا ، لاستحقاقهما في الظاهر ضد ذلك من
الصفحه ١٤ : الموسوي نسبا المقرمي لقبا ، في النجف الأشرف على مشرفه الصلاة
والسلام ، عصر يوم الأحد الثاني من شهر ذي