الصفحه ٧٣ : ما اعتمده في هذا المقال؟!
كلا لو كان الأمر على ما ظنه الجهال من صحة هذا الحديث عن النبي
الصفحه ٢١٠ : حالها لم يوثق بها في
الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولا آمنت على الأدغال (٢)
في دين الله تعالى
الصفحه ٢١٩ : طاعتهما ، وفي ذلك أدل دليل على طهارتهما وصوابهما فيما صنعاه
من التقدم على أمير المؤمنين ، وصحة خلافتهما
الصفحه ٩٦ : عندك
بالآية ، فصرت دالا على وجوده معنى تنازع فيه بوجود شئ تتعلق صحة وجوده بوجود ما
دفعت (٢) عن وجوده
الصفحه ٩٧ : يذهب إليه أحد من أهل الإيمان.
وإن
قال : إنما علمت صحة خلافتهم بالآية
ودلائلها على الاعتبار.
قيل
له
الصفحه ١٣٦ : بكر وعمر في حياة النبي صلىاللهعليهوآله
ما ذكرناه ، فقد صح أن المراد بمن ذكرناه أمير المؤمنين
الصفحه ١٠ : ».
أورد فيه أدلة علماء العامة على صحة
إمامة أئمتهم ، وآراء المتكلمين والمفسرين وأصحاب النظريات المختلفة
الصفحه ١١ :
مبينا ضعفها وسقمها
من عدة وجوه ، ثم يفترض صحة الدليل الذي احتجوا به ، تاركا ما أورده عليه من
الصفحه ٣٠ :
فإن
قال : أبينوا لي عن صحة هذا المقال ، فإني
أراكم مدعين الاجماع فيما ظاهره الاختلاف ، ولست أقنع
الصفحه ٣٤ :
وميل الطباع ، وإذا صح أنه أفضل خلق الله تعالى ثبت أنه كان الإمام ، لفساد تقدم
المفضول على الفاضل في
الصفحه ٣٧ :
، وأعملوا أفكارهم في الاستخراج بوجوهه وتأولوه؟! وليس خلافهم للشيعة فيما تعلقوا
به من معانيه خلافا في صحة
الصفحه ٩٠ :
وعمر وعثمان وعلي بن أبي طالب عليهالسلام؟!
واستدل المتكلمون من مخالفيكم على صحة ذلك ، بما حصل لهم من
الصفحه ٩٥ : (٣).
وإذا ثبت عموم الوعد ، وجب صحة ما
ذكرناه في معنى الاستخلاف من توريث الديار والأموال ، وظهور عموم ذلك
الصفحه ٩٨ : به ما ذهبوا إليه من صحة
خلافة المتقدمين على أمير المؤمنين عليهالسلام
بل كانت الآية نفسها شاهدة بفساد
الصفحه ٩٩ : لكم مع هذا القول أن تستدلوا بالآية على صحة
خلافتهم ودخولهم (٤)
تحت الوعد بالاستخلاف ، وهم من الوصف