الصفحه ٢١٣ :
بعده في خروجه إلى
الشام من الأموال ، وما كان انتقل إليه من زوجته خديجة بنت خويلد.
وقد علم جميع
الصفحه ٢٣٣ :
وأما الجهاد : فإنه لا قدم لأحدهم فيه ،
فلا يمكن لعاقل دعوى ذلك على شئ من الوجوه وقد ذكر من كان منه
الصفحه ٧٣ :
على الله عز وجل ،
لمعرفته بمكانه منه ، ومحله من ثوابه ، وقد سبق من كلام الصالحين أن من أطاع الله
الصفحه ١١٦ :
إنسان على قول المقل
أيضا ، وضعف هذا العدد أو قريب من الضعف على قول آخرين بحسب اختلافهم في الروايات
الصفحه ٣٣ :
وأذعنوا بالإقرار له
طائعين : «من كنت مولاه فعلي مولاه» (١)
فأعطاه بذلك حقيقة الولاية ، وكشف به عن
الصفحه ٤١ :
ابن أبي سفيان وأبا (١) موسى الأشعري ، وله من الصحبة والسبق
ما لا يجهل ، وقد علمتم عداوتهم لأمير
الصفحه ٧١ : لهم العفو عما اكتسبوه من بعد من الذنوب ، ولا دل (١) على عصمتهم فيما يستقبل من الأوقات ،
ولا خروجهم عن
الصفحه ١٩٦ :
ابن أبي طالب عليهالسلام ، وابن عمه عبيدة
بن لحارث بن عبد المطلب رحمة الله عليه ، وأحباءه من
الصفحه ٩٣ :
قال الله تعالى في سورة الأعراف : (قال موسى
لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشا
الصفحه ٣٨ :
الحديث ممن سميناه ،
وإن كان الموجود في أصولهم ـ من نقلهم (١)
ـ شاهدا عليهم بما ذكرناه ، على أننا
الصفحه ٧٢ :
يكون آمنا من العذاب ، مطمئنا إلى ما أخبر به من حسن عاقبته ، وقطع له به من
الثواب في الجنات ، وذلك فاسد
الصفحه ٧٩ : السابقين من المهاجرين والأنصار ، ولم يوجب ذلك
نفي الغلط عن كل من استحق اسم الإيمان ، ولا إيجاب العصمة له من
الصفحه ٨٤ :
فصل آخر
ويمكن أيضا مما ذكرناه من أمر طلحة
والزبير وقتالهما لأمير المؤمنين عليهالسلام
، وهما عند
الصفحه ١٢٢ : أموالهم ، ويسبي نساء هم
وذراريهم ، وما أنكرتم أن يكون عدوله عن ذلك في حكمهم يمنع من صحة القول عليهم
الصفحه ١٢٣ :
الإجهاز على جرحى
المقاتلين وغنيمة ما حوي عسكرهم دون ما سواه من أمتعتهم وأموالهم أجمعين؟
فإن