الصفحه ٢٥٦ : ؟.................................................................. ٥٠
كثرت الكذّابة عليّ ، فما أتاكم عنّي من
حديث فاعرضوه على القرآن............ ٦٠
لأعطين الرّاية
الصفحه ٢٨ : ؟
قيل
له : الدليل على ذلك من أربعة أوجه :
أحدها
: القرآن ، وثانيها : الخبر عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٥ :
التابعين ، ومفسري
القرآن (١).
فصل
على أن عموم الوعد بالاستخلاف للمؤمنين
الذي عملوا الصالحات من
الصفحه ٢٥٧ :
لتتبعنّ سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر ،
وذراعا بذراع ، حتّى لو دخلوا في جحر ضبّ لا تبعتموهم. ٥٠
الصفحه ٧٠ :
وبعد
: فإن العفو من الله سبحانه قد يكون عن العاجل من العقاب ، وقد يكون عن الآجل من
العذاب ، وقد
الصفحه ١٤٤ :
والأحزان ، وظهر
بذلك شدتهم على الكفار ، كما وصفهم الله تعالى في محكم القرآن ، وكانوا من التواصل
الصفحه ٤٤ :
علي عليهالسلام ولد رسول الله صلىاللهعليهوآله وحبيبه وقرة عينه
ظلما وعدوانا ، وسبي أهله ونسا
الصفحه ١٠٩ : به أهل السير والآثار (١)؟! فلا بد من أن يقولوا : بلى. وإلا سقط
الكلام معهم فيما يتعلق بتأويل القرآن
الصفحه ١٤٧ : نظر ، أو اجتهاد!
فإن
قالوا : إن مدح القرآن ـ على ما يزعمون ـ لم
يعصمهما من ذلك ، ولا بد من الاعتراف
الصفحه ١٦٥ : وأمثالهما من المؤمنين السابقين ، وهذا
يدفع (٢) حكم ما
ادعيتموه لأبي بكر ويضاده ، ويمنع من صحته ويشهد بفساده
الصفحه ١٨٢ : يقال لهم : خبرونا عما ادعيتموه لأبي
بكر من الفضل في الدنيا ، لو انضاف إلى التقوى ، ونزول القرآن أن
الصفحه ١٨٣ : ما
عددناه وانضاف إليه ونطق به القرآن العصمة من الضلال ، بل جائز عليه الخطأ مع
استحقاقه لجميعه ومقارفة
الصفحه ٢٣١ :
والإمارات ، وحازوا
الأموال ، وقربت منازلهم من خلفاء بني أمية وبني العباس بالعصبية لأبي بكر وعمر
الصفحه ٦٦ :
النبي صلىاللهعليهوآله فيهم : «عشرة من
أصحابي في الجنة» (١)
على ما جاء به الثابت في الأخبار
الصفحه ١٢١ : كفر بإجابتهم إلى الحكم بالقرآن ، وهذا ما لا يخفى
العناد من جماعتهم فيه على أحد من ذوي الألباب