الصفحه ٢٩٠ : :
للشيخ أبي عليّ الفضل بن الحسن الطبرسيّ
(ت ٥٤٨
ه) ـ دار المعرفة ـ بيروت ـ الطبعة الأولى ـ ١٤٠٦ ه
/ ١٩٨٦
الصفحه ٢٩٤ : ء أن آية (اَلسّٰابِقُونَ
اَلْأَوَّلُونَ)
أوجبت لأبي بكر وأصحابه الجنّة ، وردّه....... ٧٧
تسمية
الصفحه ١١ : المرجئة ، قال في نهايتها
بعد غلبته عليهما : «فلحق بالأول في الانقطاع ، ولم
الصفحه ١٢ : الكتاب على ثلاث
نسخ خطية ورابعة مطبوعة.
النسخة
الأولى : وهي المحفوظة في خزانة مخطوطات مكتبة
ملك
الصفحه ١٤ : .
صحح مقابلة من أوله إلى تمامه على نسخة
العلامة الشيخ شير محمد بن صفر علي الهمداني الجورقاني دام بقاه
الصفحه ٢٨ :
الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) (١)
فأوجب معرفة الأئمة من حيث أوجب طاعتهم ، كما
الصفحه ٤٧ : » (١)
فكيف يصح اجتماع الأمة على دفع المستحق عن حقه والرضا بخلاف الصواب ، وذلك ضلال
بلا اختلاف؟
قيل
له : أول
الصفحه ٧٧ : طعنتم به فيه ، مما لا أجد منه مخلصا ، ولكن خبروني عن
قوله تعالى : (والسابقون الأولون من المهاجرين
الصفحه ٧٩ : الأولين من المهاجرين والأنصار على ما ادعيت
لهم في المقال ، فإنه يجب مثل ذلك لكل من استحق اسم الإيمان في
الصفحه ٨٦ : بنزول السكينة عليه ، وكون
الفتح القريب به وعلى يديه ، ولا خلاف بين الأمة أن أول حرب لقيها رسول الله
الصفحه ٩٠ : كانوا ممن خاف في
أول الإسلام ، فآمنهم الله تعالى ، ومكن لهم في البلاد ، وخلفوا النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٩٤ :
ليطيعوه ولا يكفروا
به كما فعل الأولون.
ومنه قوله تعالى : (آمنوا بالله
ورسوله وأنفقوا مما جعلكم
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآله في تأويلها ما هو
أشبه من تأويلكم وأولى بالصواب ، فقالوا : إنها نزلت في عترة النبي
الصفحه ١٠٧ : أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله
أجرا حسنا وإن تتولوا كما توليتم ، من قبل يعذبكم
الصفحه ١٠٨ : ؛ لأن
أبا بكر (١)
دعاهم إلى قتال المرتدين ، وكانوا أولي بأس شديد على الحال المعروفة ، ثم دعاهم
عمر بن