الصفحه ١٠٢ : يواطئ اسمه اسمي
، يملأها قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا» (٣).
وأما ما تعلقوا به من كاف المواجهة ،
فإنه
الصفحه ١١٢ :
بالسير والآثار ، سهل عليك القول في تأويل القرآن بما قضى على بطلانه التأريخ
المتفق عليه بواضح البيان ، أما
الصفحه ١٨١ : لفظ القرآن على خلاف ما توهمه وظنه ، وأنه ليس من الخبر في شئ
على ما بيناه.
وأما
قولهم : أن أبا بكر
الصفحه ١٨٥ : الحجة مخرجا؟
جواب :
قيل
لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلىاللهعليهوآله فغير مدفوع ، وكونه
في
الصفحه ١٨٦ :
وأنبأت عن سوء أفعاله بما نحن موضحون عن وجهه ، إن شاء الله تعالى.
وأما ما ادعيتموه من أنس الله تعالى
الصفحه ١٨٩ : بيناه وشرحناه.
وأما حلوله مع النبي صلىاللهعليهوآله في الغار ، فهو
كالمتقدم غير موجب له
الصفحه ١٩٣ : خذلانكم وخزيكم في
الدين وضلالكم.
أما كون أبي بكر وعمر مع رسول صلىاللهعليهوآله في العريش ببدر
فلسنا
الصفحه ١٩٥ : الشبهات فيما
ذكره أهل الضلالات.
وأما
قولهم : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله صانهما عن البذل في
الحرب
الصفحه ١٩٧ : تكراره.
فصل
وأما
قولهم : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله إنما حبسهما عن
القتال لحاجة منه إلى رأيهما
الصفحه ٢٠١ : :
قيل
لهم : أما الظاهر المعروف فهو تأخير رسول
الله صلىاللهعليهوآله
أبا بكر عن الصلاة وصرفه عن ذلك
الصفحه ٢٢١ : عنه.
وأما روايته عن حفصة بنت عمر بن الخطاب
فهي من البرهان على فساده ، ووجوب سقوطه في باب الحجاج
الصفحه ٢٣٢ : جل اسمه ، والزهد في الدنيا.
أما السبق إلى الإسلام : فقد تقدم أمير
المؤمنين عليهالسلام
أبا بكر
الصفحه ٢٣٥ : ، لولا أن العصبية
ترين على القلوب؟!
فصل
وأما سؤالهم عن علة تقديم الناس لهم مع
ما ذكروه من أحوالهم في
الصفحه ٢٣٧ : فضله وكمال
عقله ، واشتهار صدقه فيهم ، وأما منته ، وشرف أصله وكرم فرعه ، وبرهان أمره ووضوح
حجته وعجيب
الصفحه ٢٥٥ : ........................................................... ٢٠١
أما واللّه ، لو لا حضور الحاضر ، وقيام
الحجّة بوجود الناصر ، وما أخذ اللّه على العلماء أن لا