الصفحه ٢٣٢ :
إلى الإسلام ،
والجهاد بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
، والعلم بالدين ، والإنفاق في سبيل الله
الصفحه ٢٣٣ : حاصل موجود.
وأما العلم بالدين : فقد ظهر من عجزهم
فيه ، ونقصهم عن مرتبة أهل العلم في الضرورة إلى غيرهم
الصفحه ٢٣٧ : واتبعوا السامري ، فتركوا (١)
هارون نبي الله ، ولم يصغوا إلى وعظه ، ولا التفتوا إلى قوله ، ولا اعتنوا بحجته
الصفحه ٢٤٧ :
سورة آل عمران (٣)
وَلَهُ
أَسْلَمَ مَنْ فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَاَلْأَرْضِ
الصفحه ٢٧٣ :
٨ ـ فهرس الفرق والمذاهب والقبائل
والأقوام
آل محمّد عليهمالسلام : ٢٥ ، ٩١ ، ١٠٠ ، ١٠٢
الصفحه ١٢ :
الكافئة) كما ذكر ذلك في معرض إحالته إليه (٢).
وأحال فيه أيضا إلى كتابه الآخر (العيون
والمحاسن) (٣)
الذي
الصفحه ١٣ : المعروف بالشيخ المفيد
قدس الله سره السعيد).
وفي آخرها :
(يقول العبد الفقير إلى الله الغني ابن
زين
الصفحه ١٦ : يوفق كل العاملين
في خدمة دينه المبين إلى ما يجب ويرضى ، وأن يوفقنا لأداء واجبنا في حقل إحياء
تراث أهل
الصفحه ٢٦ : ، وبالله استعين ، وإياه
أستهدي إلى سبيل الرشاد.
__________________
(١) في ب ، م :
ونهيه.
(٢) في
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله بلا فصل ، وتقضي له
بذلك إلى وقت وفاته ، وتخطئ من شك في هذا المقال على كل حال؟
والحشوية
الصفحه ٣١ : وكيد السبب (٣) ، وسبقه كافة الأمة إلى الاقرار ،
وفضله على جماعتهم في جهاد الكفار ، وتبريزه عليهم في
الصفحه ٣٤ :
معه ، وقد ثبت أن
أحب الخلق إلى الله تعالى أفضلهم عنده ، إذ كانت محبته منبئة عن الثواب دون الهوى
الصفحه ٣٥ :
غير هذا المكان (١)
، فلا حاجة بنا إلى ذكره هاهنا مع الغرض الذي أخبرنا به عنه ووصفناه.
واعلم ـ أرشدك
الصفحه ٣٧ : وصفناه من هذه الحال وجب رده
إلى أصحاب
الصفحه ٤١ : أظهرهم ، وباينوا خليفته وهو يدعوهم ويعظهم
ويحذرهم من الخلاف ، وينذرهم فلا يصغون إلى شئ من قوله ، ويعكفون