الصفحه ١٨٠ : الأنفال ٨
: ٢٠.
(٣) سورة آل عمران ٣
: ١٠٢.
(٤) في ب ، ح ، م :
أن يرتكب.
الصفحه ١٨٥ : (١)
إلى المدينة للهجرة ، وسماه صاحبا له في محكم كتابه ، وثانيا لنبيه صلىاللهعليهوآله في سفره ، ومستقرا
الصفحه ١٨٩ : الصبي اسم الصحبة من
الكامل العاقل ، وإن لم يوجب ذلك له كمالا ، فهو أظهر من أن يحتاج فيه إلى
الاشتهار
الصفحه ١٩٠ : لم يرجع في اعتقاده ذلك إلى حجة عقلية
ولا عبارة ولا سمع ولا قياس ، ولم يحصل بذلك إلا على ارتكاب
الصفحه ١٩٤ :
حبسهما في ذلك
المكان ، ومنعهما من التعرض إلى القتال ، والاحتياط عليهما ، لأن لا يوقعا في
تدبيره
الصفحه ١٩٥ : الله عليهم في القتال ، ولا حال بينهم وبين التوصل بالجهاد إلى ما
وعد الله عليه أهل الإيمان من عظيم
الصفحه ٢٠٣ : صلىاللهعليهوآله
خرج إلى المسجد وأبو بكر في الصلاة ، فصلى تلك الصلاة ، فلا يخلو أن يكون صلاها
إماما لأبي بكر
الصفحه ٢٠٤ :
نسخها إلى أن تقوم
الساعة ، وهذا بين لا ريب فيه.
وإن كان صلىاللهعليهوآله
مأموما لأبي بكر فقد
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوآله
مغمى عليه ، فانتظرنا إفاقته وكاد الوقت يفوت ، فأرسلنا إلى أبي بكر يصلي بالناس (٢).
وهذا صريح
الصفحه ٢١٨ :
سبق أبي بكر جماعة
الأمة إلى الإسلام ، إذ فيه شهادة من الرسول صلىاللهعليهوآله
بتقدم إيمان خديجة
الصفحه ٢٢٤ : المحراب ـ إلى قوله ـ خصمان بغى بعضنا على
بعض)
(٢).
وإذا كان الأمر على ما وصفناه فقد سقط
ما تعلق به
الصفحه ٢٢٧ : نقص ، وذلك مما لا تجدون إلى دفعه (١)
سبيلا.
__________________
(١) في أ : وإلا
فهلموا فضلا ، وذلك
الصفحه ٢٢٩ : من جهة
الأثر والنقل.
وذلك أنهما لم يكونا من أشرف القوم نسبا
فيدعو ذلك إلى تقديمهما ، لأن بني عبد
الصفحه ٢٣١ :
وعثمان ، والدعاء إلى إمامتهم ، والتفضيل لهم على كافة الصحابة ، والتخرص بما
يضيفونه إليهم من الفضل الذي
الصفحه ٢٤١ :
فصل
إعلموا ـ رحمكم الله ـ أنه لولا ما اتفق
لهؤلاء الثلاثة من التقدم على آل محمد عليهمالسلام