الصفحه ١٩٥ : الذب عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
ألما ، وكل ذلك يؤكد ما ذكرناه في معناه ، ويزيل عن ذوي الاعتبار
الصفحه ٢٣٣ : حاصل موجود.
وأما العلم بالدين : فقد ظهر من عجزهم
فيه ، ونقصهم عن مرتبة أهل العلم في الضرورة إلى غيرهم
الصفحه ١٧٦ :
إلى الرسول صلىاللهعليهوآله ، ولا روته عن حجة
في الدين ، وإنما أخبرت به عن مقاتل والضحاك وداود
الصفحه ٢٣٨ : الأنبياء
أتباع المجرمين ، فضل بهم أكثر أممهم وغيروا شرائعهم ، وصدوا عن سبيلهم ، ودعوا
إلى غير دينهم ، ولم
الصفحه ١٠٣ :
في صحة مقاله إلى
مثل عيوبكم ، فقال :
إن الله جل اسمه بشر في هذه الآية
بالاستخلاف أبا سفيان صخر
الصفحه ١٠٤ :
إذا صرت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله أخبره بذلك ،
فأخبره فقال له : «خذ المال فعد به إلى أبيك
الصفحه ١١٤ : الديانات ، لأنه لا يصير إلى ذلك إلا
بآفة تخرجه عن حد (٥)
العقلاء أو مكابرة ظاهرة وعناد ، وهذا كاف في فضيحة
الصفحه ٢٣١ :
وعثمان ، والدعاء إلى إمامتهم ، والتفضيل لهم على كافة الصحابة ، والتخرص بما
يضيفونه إليهم من الفضل الذي
الصفحه ١٨٣ :
أحد من أهل الأديان
، وكابروا دلائل العقول وبرهان السمع ، ودفعوا الأخبار.
وقيل
لهم : دلوا على صحة
الصفحه ٩٥ :
الجميع ، لتناقض اجتماع معاني العموم على الاستيعاب والخصوص ، ووجوب دفع أحدهما
صاحبه بمقتضى العقول
الصفحه ٨٣ : (٤) على استثناء أهل (٥) العقول.
فبم ينكر أن يكون الشرط في السابقين مثل
الشرط في التابعين ، وأن اللفظ من
الصفحه ٢١٦ : بلال بن حمامة (١) من مواليه ، وكانوا عزموا بعد الإيمان
ليردوه عنه إلى الكفر والطغيان.
وهذا أيضا من
الصفحه ٥٩ :
النبي صلىاللهعليهوآله
قائما على المنبر ، وانفضوا عنه إلى اللهو واللعب ، رغبة فيه ، وزهدا في سماع
الصفحه ١٣٢ : إليه العباد
، فبطل صرف تأويلها عن هذا الوجه إلى ما سواه.
فصل
مع أن متضمن الآية وفوائدها وما يتصل
الصفحه ١٧٢ :
من خلا من الكفر
والطغيان ، ومن حمله على الخصوص فقد صرفه عن الحقيقة إلى المجاز ، ولم يقنع منه
فيه