الصفحه ٣٠ : لها في الأحاديث المروية عن الرسول
صلىاللهعليهوآله
، أي يدخلونها فيها وليست منها ، وهم من فرق
الصفحه ٢٠٤ :
والاختلاف وذلك شاهد بفساده على البيان :
فروى أبو وائل ، عن مسروق ، عن عائشة ،
قال : صلى رسول الله
الصفحه ٦٧ : تعجيل
العقاب ، لولا ما رفع عن أمة رسول الله صلىاللهعليهوآله
من ذلك ، وأخره للمستحقين منهم إلى يوم
الصفحه ٢٠٣ : خلافه من النقص
والخروج عن الفضل على التأبيد ، إذا كان آخر أفعال رسول الله صلىاللهعليهوآله جار حكمها
الصفحه ١١١ : وقلة (١) علمه أن هؤلاء المخلفين من الأعراب هم
الطائفة الذين تخلفوا عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في
الصفحه ٣٧ : المؤمنين عليهالسلام
في الظاهر من الجماعة بأفعال الرسول صلىاللهعليهوآله
وأقواله ، أدل دليل على فضله في
الصفحه ٦٩ :
من السوابق التي زعموا لأئمتهم ، والقضايا والأخبار عن العواقب دفعا عن إضافة
الظلم إليهم ، والخطأ في
الصفحه ٨٦ : بعلامات نطق بها التنزيل ، ودل بذلك على أن
أصحابك ـ أيها الخصم ـ خارجون عن الرضا على التحقيق ، فقال جل اسمه
الصفحه ٨٤ : ، ونقباء رسول الله صلىاللهعليهوآله
في السقيفة ، ترشح (٢)
للخلافة ، ودعا أصحابه إليه ، وما راموه من
الصفحه ٢٨ : ؟
قيل
له : الدليل على ذلك من أربعة أوجه :
أحدها
: القرآن ، وثانيها : الخبر عن النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢ :
فإن الأمة متفقة على
أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قدمه في حياته ، وأمره على جماعة من وجوه أصحابه
الصفحه ٢٤٧ :
سورة آل عمران (٣)
وَلَهُ
أَسْلَمَ مَنْ فِي اَلسَّمٰاوٰاتِ وَاَلْأَرْضِ
الصفحه ١٩٣ :
مسألة أخرى
فإن قالوا : إن الأمة مجمعة على أن رسول
الله صلىاللهعليهوآله
خص أبا بكر وعمر يوم
الصفحه ٢٩ :
بالإمام يخرج صاحبه
عن الإسلام.
وأما
الاجماع : فإنه لا خلاف بين أهل الإسلام أن
معرفة إمام
الصفحه ٥٠ : (١) عليه فأبطلها على البيان :
فمنها
: ما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله
أنه قال : «لتتبعن سنن من كان