الصفحه ٦٨ : الناس ، فقال : لم نغلب اليوم من
قلة. ثم كان أول المنهزمين ، ومن ولى من القوم الدبر ، فقال الله تعالى
الصفحه ٤٦ :
الأمر في هذين
البابين على الحجج والبينات ، لما وصفناه من وجود الاجتماع على الظلال ، والاختلاف
الصفحه ١٣ :
الصفحة الأولى (كتاب الايضاح لشيخنا الأعز الأجل السديد الشيخ المفيد طاب ثراه)
كذا ورد عنوان الكتاب في هذه
الصفحه ٢٧٩ : (١١٤٥ ـ ١٢٠٥ ه)
ـ المطبعة الخيرية ـ مصر ـ الطبعة الأولى ـ ١٣٠٦ ه.
٢٢
ـ تاريخ الأمم والملوك :
لأبي
الصفحه ٢٣٤ :
ها هنا ، وعمر بن
الخطاب من بين الثلاثة صفر منه بالاتفاق ، أما عثمان فقد كان له ذلك ، وإن كان بلا
الصفحه ١٤٢ :
فصل
ثم
يقال لهم : تأملوا معنى الآية ، وحصلوا فائدة
لفظها ، وعلى أي وجه تخصص متضمنها من المدح
الصفحه ١٤٥ :
من جملة المعنين (١) بالمدحة في القرآن ولو كانوا على سائر
ما عدا ما ذكرناه من باقي الصفات ، وكيف
الصفحه ٢٢٣ : بما أوحى الله تعالى إليه
، أن أول
__________________
(١) حديث الثقلين من
الأحاديث الصحيحة
الصفحه ١٠٨ : الله من قبل).
ثم أوجب عليهم الخروج مع الداعي لهم من
بعده إلى قتال القوم الذين وصفهم بالبأس الشديد من
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآله
قد دعا أمته إلى قتال طوائف من الكفار أولي بأس شديد بعد هذه الغزاة التي غنم
المسلمون ، وحظر الله
الصفحه ١١٢ : سمعت الله جل اسمه يقول في المخلفين من الأعراب : (ستدعون إلى
قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن
الصفحه ١٣٩ : الكفار
رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر
السجود ذلك مثلهم
الصفحه ١٤٧ : القوم.
خرجوا من مذاهبهم وقيل لهم : ما الذي
أخرجهم من ذلك وأدخل أبا بكر وعمر وعثمان ، فكل شئ تدعونه في
الصفحه ١١ :
مبينا ضعفها وسقمها
من عدة وجوه ، ثم يفترض صحة الدليل الذي احتجوا به ، تاركا ما أورده عليه من
الصفحه ٨٦ :
وأوضح وأقرب طريقا ،
وذلك أن الله تعالى ذكر المبايعين (١)
، وخصص من توجه إليه الرضا من جملتهم