الصفحه ١٢ : ألفه سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة (٤)
، أي قبل وفاته بثلاثين سنة ، وكان عمره الشريف آنذاك خمسا أو سبعا
الصفحه ٥٨ : بن عبد المطلب رضياللهعنه
، وسبعة من بني هاشم ليس معهم غيرهم من الناس (٣)
:
(ويوم حنين إذ أعجبتكم
الصفحه ١٢٣ : التعيين.
قيل
لهم : ما أنكرتم أن يكون حكم أمير المؤمنين
عليهالسلام
في البغاة ممن سميتموه دليلا على أنه
الصفحه ١٢٢ :
بالإكفار؟
قيل
لهم : إن الذي وصفتموه في حكم الكفار إنما
هو شئ يختص بمحاربي المشركين ، ولم يوجد في حكم
الصفحه ١٢٨ :
دماء المؤمنين ،
لأنه أكبر (١)
من ذلك وأعظم في العصيان بما ذكرناه ، وإذا ثبت ذلك صح الحكم بإكفار
الصفحه ١٦٥ : التنزيل أن هذه الآية نزلت في علي بن أبي
طالب عليهالسلام
على الخصوص ، وإن جرى حكمها في حمزة وجعفر
الصفحه ٢٣٣ : من الفقهاء ، أحوال
إماراتهم ما أغنى عن نصب الدلائل عليه.
وقد كان رسول صلىاللهعليهوآله حكم لجماعة
الصفحه ٨٨ : لبطل الوعيد ، وخرجت الآية النازلة عن الحكمة (٢) ، ولم يحصل لها فائدة ولا مفهوم ، وذلك
فاسد بلا ارتياب
الصفحه ١٢١ : بالعناد
، وحكم على مانعي أبي بكر الزكاة بالشبهة والغلط في التأويل ، وهذا أولى بالحق
والصواب ، لأن أهل
الصفحه ١٤٠ : الله
بن أبي سرح والوليد بن عقبة بن أبي معيط والحكم بن أبي العاص ومروان بن الحكم
وأشباههم من الناس ، لأن
الصفحه ٢٣٩ : بكر
أفي حكم من هذا فنعرف حكمه
لقد صار عرف الدين نكرا إلى نكر
الصفحه ٢٦١ :
الحكم : ٩٤ ، ١٦٥.
الحكم بن أبي العاص : ١٤٠.
حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء : ٣٩
، ٧٨
الصفحه ٣٣ : لأمير
المؤمنين عليهالسلام
عموم ما حكم له من المنازل ، وهذا نص على إمامته ، لا خفاء به على من تأمله
الصفحه ٥٤ : ، ومن قبل منع جمهورهم الزكاة حتى
غزاهم إمام عدل عندكم (١)
، وسبي ذراريهم ، وحكم عليهم بالردة والكفر
الصفحه ٦٥ : قطع له رسول الله صلىاللهعليهوآله بالسلامة ، وحكم له
بالصواب (٢)
، وأخبر عنه أنه من أهل الجنان