الصفحه ١٨٣ :
المرأة من حقّ تحصيل العلم في الجامعات ، وتحرم من العمل ، وهذا من حقوق المرأة
بلا ريب ، فيكون عملهم اعتدا
الصفحه ٤٥ : وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ
عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ)
(١).
وقد ذكر المفسّرون أنّ المراد من
الاصطفاء الأوّل في
الصفحه ٤٩ :
دور المرأة في الأُسرة في
النظرة الإسلامية
يتبيّن دور المرأة في الأُسرة لوظائفها
الخاصة من
الصفحه ٨٠ :
للجهاد عن أكثر من
أربعة أشهر.
أقول : وأنت ترى أنّ الروايات والقصّة
كلّها واردة في حالات
الصفحه ٨٥ :
الجديد ورعايته
وحفظه من الموت ، والاُمّ أحد الأفراد المأمورين بذلك خصوصاً اللباء : وهو أول اللبن
الصفحه ٨٧ :
دور الأُسرة في المجتمع
الإسلامي
أقول هناك نظرتان :
الاُولى
: نظرة تقول بعدم الحاجة إلى العائلة
الصفحه ٥١ :
وفي الخطاب القرآني حيث يؤكّد على برِّ
الوالدين من ناحية تربيتهم للولد ، قال تعالى : (وَقَضَى
الصفحه ٨٢ : ، ولو كان واجباً لما قيّد
بالإرادة ، إلاّ أنّه يستفاد منه الإرشاد إلى قضية حقّ المرأة في الإرواء الجنسي
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآله
فقط للآية القرآنية القائلة : (وَإِذَا
سَأَلُْتمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَاب
الصفحه ٢١٤ :
أزيد ، ففي تجويز
الأربع عدول عن العدل على أي حال من غير وجه.
وقد أجاب السيّد الطباطبائي ، فقال
الصفحه ٦٨ : إمّا مستحبة أو جائزة أو مكروهة أو محرّمة أو واجبة.
أمّا المحرمة فلايجوز أن تفعلها ، منع
منها الزوج أو
الصفحه ٧١ : بهذا المقدار ، فليست الآية ناظرة إلى التفضيل المطلق.
إذن نفهم من الآية أمرين :
الأول : أنّ نفوذ
الصفحه ١١٩ :
ونتيجة لذلك فإنّ جسم المرأة هو أرق
وأئنق من جسم الرجل الذي يكون عادة أمتن وأخشن.
أمّا العواطف
الصفحه ١٢١ : المقالة التي نشرت في مجلة «فبدراند دفلوبمنت» (الجنس والتطور) : ٥٠
ـ ٥٥ من المجلد العاشر / العدد الأول
الصفحه ٢١٠ : فيها المرأة نصف نصيب
الرجل كما في الاول والذكور والاناث للميت ، وهناك حالات تاخذ المرأة اكثر من نصيب