الصفحه ٥٥ :
تَعَاسَرْتُمْ
فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى)
(١).
وهاتان الآيتان صريحتان على أنّ الأب له
الحقّ في
الصفحه ٧٩ :
تجب المواقعة كلّ أربعة أشهر
مرّة
أقول : إذا كان للمرأة الحقّ في
المعاشرة الجنسية متى احتاجت
الصفحه ٢٢٢ : اليومية وتألم الروح والجسم
من مشاقّ الأعمال والجهد في كسب معركة قتال تستباح فيها النفوس والأعراض والأموال
الصفحه ١٤ : أبيها إن كانت في
بيت الأب ، أو زوجها إن كانت في بيت الزوج ، أو غيرهما. يفعل بها ربّها ما يشاء ، ويحكم
الصفحه ٩٤ : ء ، وشاركت في النشاط الإبداعي لم يعدّ لديها وقت
للقيام بواجباتها اليومية من أعمال المنزل وتربية الأطفال
الصفحه ١١٨ : .
وبتعبير آخر : يجب أن تكون المرأة حرة
في إدارة شؤون حياتها اليومية والاجتماعية ، إلاّ إذا كان هناك سبب يفرض
الصفحه ٢٢١ :
الأولى
: إنّها بمنزلة الحرث في تكوّن النوع
الإنساني ونمائه ، فعليها يعتمد النوع في بقائه فتختص
الصفحه ١٠ :
دراسة الأدوار التي
مرّت بها المرأة ، سواء قبل الإسلام أم في عالمنا المعاصر.
ومن أجل أن نُجيب عن
الصفحه ٤١ : ء من أهون الأُمور لديهم ، فقد كانوا
يقتلون في اليوم والليلة سبعين نبياً من أنبيائهم ، ثمّ يجلسون في
الصفحه ٥٢ : بواجباتها اليومية من أعمال المنزل وتربية
الأطفال».
وأضاف قوله : «لقد اكتشفنا أنّ كثيراً
من مشاكلنا في سلوك
الصفحه ٦٧ :
٦
ـ حفظ سرّ المرأة : فقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إنّ أعظم
الأمانة عند الله يوم القيامة
الصفحه ١٤٦ :
هل يصح له أن يتصدى
لرئاسة الدولة؟ (١)
والجواب على هذا السؤال متوقّف على
البحث الذي سيأتي في جواز
الصفحه ٥٩ : وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لاَيَات لِّقَوْم
يَتَفَكَّرُونَ)
(١).
وقال تعالى : (هُوَ
الَّذِي خَلَقَكُم مِّن
الصفحه ٥٧ : أنّ زواجها موقوف على رضى الأب ورضاها
معاً (١).
وطبعاً تكون ولاية الأب في زواجها في
هذه الصورة من باب
الصفحه ٣٩ :
نظرة الإسلام للمرأة
والتديّن
وإذا كانت المرأة مساوية للرجل في
الإنسانية ، فهي مدعوّة كالرجل