الصفحه ٢٠٨ :
الحجاب الإسلامي ، لأنّها عرّفت التمييز على أنّه تفرقة على أساس الجنس ، ومنعت
منه ، وعلى هذا فإنّ الحجاب
الصفحه ١٦ :
عليها أن تنفرد بمأكلها ومشربها ، ولا تخالط العائلة ; لأنها نجسة خبيثة.
إضافة إلى هذا كلّه ، فإنّهم
الصفحه ١٨ : من نتاج عملها ـ بل هي وما تملك لوليها. وليس لها
المطالبة بأي شيء ; لأنّها لا تذود عن الحِمى في الحرب
الصفحه ٢٠ : خوفاً ; لمزيد الغيرة.
ومنهم من يئد البنات لا لغيرة أو خوف من
عار ، بل إذا كانت مشوّهة أو بها عاهة
الصفحه ٦٥ : المعيّنة التي يراها تؤثّر سلباً في
إسعاد حياتهم الزوجية.
وكذا إذا خاف الزوج على زوجته من خطر
يهدد حياتها
الصفحه ٨٥ : باللباء ، فحينئذ يجب على كلّ الناس ومنهم الاُمّ إرضاع الوليد
هذا اللبن ، سواء كان منها أو من غيرها إذا
الصفحه ١٢ : كان عليها
أن تنفرد عن عائلتها بمأكلها ومشربها ; لأنّها نجسة خبيثة. ولكلّ اُمة من هذه
الاُمم مختصات
الصفحه ٣٦ :
ووظائفه.
وخلاصة لما تقدم نتمكن أن نقول : إنّ
أيّ إنسان (سواء كان رجلاً أو امرأة) إذا وجد فيه
الصفحه ٤٣ : إنسانية قابلة
لأن تكون مورداً للتأسي والاقتداء ، وقد نظر القرآن لها بعين الرضى والقبول حيث لم
يقابلها
الصفحه ٤٦ : لتولّي المهام في الحياة العامة كالرجل ، فهي كاملة وليست ناقصة
ومتدنية عن الرجال في الأعمال العامة إذا
الصفحه ٦٠ :
وبعبارة أُخرى ، المعروف : هو الذي
يعرفه الناس إذا سلكوا مسلك الفطرة من هداية العقل وحكم الشرع
الصفحه ٦٢ : : يجب علينا أن نفهم
أنّ هذا الحكم لا يشمل الخروج الواجب من البيت ، كما إذا كان الخروج لمراجعة
الطبيب أو
الصفحه ٧٦ : : «... وإذا أذنبت غفر لها ...» (١).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : «كانت امرأة عند
أبي عليهالسلام
تؤذيه
الصفحه ٨٠ : إرضاع ولدها إذا طلبتها ، فقد قال تعالى : (فَإِنْ
أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا
الصفحه ١١٩ :
هو حقّ عام على الجنسين ; لأنّه رمز للعفة والكرامة.
ب
ـ نعم ، إنّ النساء يغرين الرجال ـ
غالباً