الصفحه ١٩٣ :
المادة ٢
تشجب الدول الأطراف جميع أشكال التمييز
ضدّ المرأة ، وتتّفق على أن تنتهج ، بكلّ الوسائل
الصفحه ١٣٦ : ، فلأجل أن لا تبقى امرأة بلا زوج
شرّع تعدّد الزوجات.
ومثل عدم شبع الرجل بزوجة واحدة ، أو
الاشتياق إلى
الصفحه ٢١١ :
كما أنّ الفقرة الأولى بند (ب) من
المادة السادسة عشر قد ذكرت الحقّ للمرأة في اختيار الزوج وعدم عقد
الصفحه ٢١٨ : صحيحة
فيلتجأ إلى التعدّي والفجور والفحشاء ، فأجاز للشهوة الزائدة أن تنطلق بصورة
صحيحة.
ج) المرأة تعتذر
الصفحه ١١٥ :
العصرية ، فإذا
طبقاً لذلك المنطق لابدّ أن تكون المرأة في الصورة الثانية هي الأكثر تحرّراً ، فلماذا
الصفحه ٧١ : إلى
المقام عليه إذا كان إنساناً عاقلاً ، فيؤمَر ويُنهى ، باعتبار أنّ المحافظة عليه
وإدارة شؤونه تحتاح
الصفحه ٩٠ : الشهوة
الموجودة عند المرأة ، حيث تظهر الشهوة عند الرجل بصورة فوران ، أمّا الشهوة عند
المرأة فتكون تدريجية
الصفحه ١٢٥ :
المرأة في المجتمعات
الإسلامية
إنّ المرأة (١) في العالم الإسلامي تعاني من التخلّف
والقيود غير
الصفحه ١٩٩ :
والمرأة ـ الحصول
على خدمات الرعاية الصحية ، بما في ذلك الخدمات المتعلّقة بتنظيم الأُسرة
الصفحه ٥٧ : والراعي لها والمدافع عنها.
وإذا رأى أنّ خروجها من البيت للعمل سوف
يؤدّي إلى الاعتداء عليها وتضييعها
الصفحه ٥٨ : المحرّم.
وبهذا نفهم أنّ هذه البنت في هذه
المرحلة يجب أن تكون علاقاتها بالوسط العام الاجتماعي في مرأى من
الصفحه ١٤٦ : تصدي المرأة للقضاء ، فإنّ رئاسة الدولة هنا يراد منها
الخلافة العامة والسلطة المطلقة التي يمارسها الحاكم
الصفحه ١٥٩ :
هل للمرأة أن تكون مرجعاً
للأُمّة؟
إن تسلّم منصب المرجعية وقيادة الاُمة (الخلافة
العامة) هل
الصفحه ١١٨ : النبوية : «إنّ طلب العلم
فريضة على كلّ مسلم ومسلمة» ، كما تقدّم منّا جواز تقلّد المرأة أي عمل مهني وعلمي
الصفحه ٢٠٩ : الخامسة عشر
تلزم الدول الاطراف اعطاء نفس الحقوق للرجل والمرأة فيما يتعلق بالتشريع المتصّل
بحركة الاشخاص