الصفحه ١١٩ :
ونتيجة لذلك فإنّ جسم المرأة هو أرق
وأئنق من جسم الرجل الذي يكون عادة أمتن وأخشن.
أمّا العواطف
الصفحه ١٠٨ : حاجة طبيعية من الجانبين ، فليس الرجل هو يحتاج إلى هذه العملية
دون المرأة ، ولا المرأة تحتاج إليها دون
الصفحه ٢٠٨ : الذي فرض على المرأة بصورة معيّنة ، وفرض على الذكر
بصورة أخف ، يجب أن يزول من عالم التشريع لأنّه ينافي
الصفحه ٢٣ : السابقة تنظر للمرأة نظرة تبعيّة محضة ، فاليوم يسيطر
الرجل على المرأة ، وينال منها ما يريد باسم الحريّة
الصفحه ٢٠١ : الخاصة التي يكون لها أثر قانوني يستهدف الحدّ من
الأهلية القانونية للمرأة باطلة ولاغية.
٤ ـ تمنح الدول
الصفحه ٤٩ :
دور المرأة في الأُسرة في
النظرة الإسلامية
يتبيّن دور المرأة في الأُسرة لوظائفها
الخاصة من
الصفحه ٢١٧ : البنات قبال الأمراض ، ويهلك
منهم ٥% إلى سنة ١٩ من الولادة ثمّ يأخذ عدد الذكور في النقص ما بين ٢٥ ـ ٣٠ سنة
الصفحه ٤٧ : الاجتهاد والاستنباط.
وعليه ستكون نظرة القرآن للمرأة هي
المرجع في فهم النصوص التشريعية وتفسيرها ، فلاحظ.
الصفحه ١٨٧ : ، الموافق ٢٤ ـ
٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦ م.
بعد اطلاعه على البحوث الواردة إلى
المجمع بخصوص موضوع أوضاع المرأة
الصفحه ١١٤ :
كما أنّ المرأة ليس هي مادة هزيلة
لأغراض الرجل ، إذ هي أيضاً بحاجة إلى الرجل لإشباع شهوتها
الصفحه ١٠ : الإسلام للمرأة من حقوق ، ونعرف مَن الذي
بخسَ حقّها وظلمها وأنزلها إلى الحضيض وجعلها تبعاً للرجل ، بل لعبة
الصفحه ١٦١ : المرأة من القصاص والتنزل إلى نصف الديّة ، وهذا يدلّ على أنّ
النكتة في باب الديّة ليست هي حقّ الحياة
الصفحه ١٨٣ : التي تسقط معها عفّتها وقيمها فتغوي الآخرين بافتتانها.
وإذا سلكت المرأة الطريق الثاني : فبالإضافة
إلى
الصفحه ١٦ :
مرغمة أن تعيش معه
إلى آخر حياته ، ولا يحقّ لها أن تطلب الطلاق مهما كانت الأعذار ، وفي أيام حيضها
الصفحه ٩٤ :
الأبوان والأولاد
لكلّ واحد منهما حقوق وواجبات تختلف عن الآخر ، كلّ ذلك لاختلاف الرجل عن المرأة
في