الصفحه ٨١ : مثلاً ، فإنها في حد ذاتها مفتقرة إلى علة
توجدها ، فإن وجدت علتها وجدت هي معها وإلا فلا ، ولا يختلف حول
الصفحه ١٠٥ :
تكون فيه علة مادية
، هي داخلية أيضاً باعتبارها داخلة ضمن المعلول الذي هو السرير. بخلاف النجار فإنه
الصفحه ١١٠ :
«وقد أوضح أحدهم فكرة الدور في بيتين من
الشعر بقوله :
مسألة الدور جرت
بيني
الصفحه ١١٥ : .
التغيُّر والحركة
إن حالة التغيُّر الحاصلة في الأشياء
إما أن تكون دفعية أو تدريجية ، والتغيُّر الدفعي قد
الصفحه ١٥٩ : فرض سلسلة علل
ومعلولات متصاعدة وبلا توقف ، وهو المعبّر عنه بالتسلسل ، وهو كالدور باطل ويرجع
السر في
الصفحه ٥ : الطاهرين المعصومين.
أما بعد ، لا شك أن إصلاح المناهج
الدراسية المتداولة في الحوزات العلمية والمعاهد
الصفحه ٣٠ :
في المدرسة بعد
إجراء اختبار لجميع من كان فيها من الطلاب.
وأما الاستقراء الناقص : فهو من قبيل
الصفحه ٣٥ :
بداهة مفهوم الوجود
تقدم في الدرس الثاني أن موضوع الفلسفة
هو : الموجود بما هو موجود. والموجود
الصفحه ٥١ : المادي في الفلسفة بمعنى
الجسماني ، فيكون المجرد بمعنى غير الجسماني ، فلا يصدق عليه أنّه جسم ولا تُنسب
الصفحه ٥٩ : السلب كما في قولنا : «الإنسان ممكن الوجود» ، و «الله
ممكن الوجود» ، ففي المثال الأول والثاني سلبت ضرورة
الصفحه ٦٦ :
موضوع كي يتقوّم
ويتحقق به على خلاف العرض ، فقد عرَّفوه بأنه ماهية إِذا وجُدتْ وجُدتْ في موضوع
الصفحه ٩٧ : والسنخية بين العلة والمعلول.
وبفضل هذه القاعدة يمكن تعميم القوانين
العلمية في مختلف حقول المعرفة
الصفحه ١٢٢ : بإنكار الحركة الجوهرية للأشياء فحسب ، بل تعدوا في إنكارهم إلى ما هو
ظاهر من الحركات حتى الانتقالية منها
الصفحه ١٢٤ :
حقيقة الزمان
ومما تقدم يُعلم أن الزمان إنما يمكن
فرضه في الموجودات المادية دون المجردة ، وذلك
الصفحه ١٣٥ : المفاهيم الماهوية
وهي : «المفاهيم الكلية التي عروضها
واتصافها معاً في الخارج».
توضيح ذلك :
إنّ أحدنا