الصفحه ٨٢ : ، كما سنتحدّث عنه في نظرية الإمكان ، بعد
قليل.
ومن هنا ذهب الإلهيون إلى القول
باستغناء الله عن علة
الصفحه ١٥١ : الروح إليها. فالإدراك مركزه الروح ، وليس
البدن بما فيه من أجهزة حسيّة وعصبية مخيّة ، إلا وسيلة للوصول
الصفحه ٤٣ : الثاني بعلمنا المتعلق
بصور تلك الأشياء.
ولا شك في أن انطباع صور الأشياء في
الذهن ليس على شاكلة ارتسام
الصفحه ٩١ : خاص فيه المُعَبّر عنها بالقصد الضروري.
والصحيح هو أن لكل فعلٍ غاية ينتهي
إليها الفعل ، فما كان فكريا
الصفحه ٩٩ : يلي :
«وبفضل
قاعدة التناسب بين العلة والمعلول يمكن تعميم القوانين العلمية في مختلف حقول
المعرفة
الصفحه ١٦٣ : .
٢
ـ اذكر الدليل الذي اختاره (فرانك آلن) للردِّ على القول بأزلية وغنى المادة. ثم
اذكر مختار الفلاسفة للرد
الصفحه ٤٥ : ء «دافيد هيوم» (١) و «جون لوك» (٢) وهكذا اختلفت آراء المفكرين في تقييم
إدراكاتنا عن الواقع الخارجي باختلاف
الصفحه ٤٤ :
إن الفلاسفة وبعد أن
اختلفوا في تحديد مصادر أفكارنا التصورية والتصديقية في أنّها حسِّية أو عقلية أو
الصفحه ١٥٨ :
لا يختلف في ذلك
اثنان ، ويعود السبب إلى أن ما فرض أنه معلول أو مخلوق أو مصنوع يُضمِر في ذاته
حاجته
الصفحه ١٠٤ :
حينها علة ناقصة ولا يوجد المعلول ـ السرير في المثال ـ لنقص في علته التامة.
٣ ـ العلّة المباشرة
وغير
الصفحه ٧ :
للحيلولة دون ذلك ، لمعت
فكرة جمع الخيارات المذكورة في قالب واحد تمثّل في المحافظة على الكتب
الصفحه ٩ : والحياة ، وهي بذلك تضع لكل شيء
حدَّهُ وتحدّد موقعه وترسم له الخطى ما بين مبدئه ومنتهاه.
ولا شك في عمق
الصفحه ٥٧ :
الواجب والممكن والممتنع :
إن نسبة أيّ محمول إلى أيّ موضوع إما أن
تكون ضرورية لا يصح فيها
الصفحه ٧٤ : الماضي والعام القادم وهذا الأسبوع ... كما في قولك :
«انبثق نور الثورة الإسلامية الإيرانية
في اليوم
الصفحه ١٥٠ :
جسدي ، هو الدماغ». (١)
ومما يوهم صواب الماركسية في فهمها
للإدراك ما توصل إليه العلم من مكتشفات