الصفحه ٣١ : بهم ، وتعالوا أثبتوا لنا مَن
المتصف بهذه الصفات لنقتدي به ، فيكون البحث حينئذ صغروياً ، ويكون البحث في
الصفحه ١٣ : ، إنّه من لقي النبي
مؤمناً به ومات على الاسلام.
في هذا التعريف الذي هو أصح ، يكون
المنافق من الصحابة
الصفحه ٢٧ : المدّعى : الاحاديث
الواردة في تفضيل الصحابة كثيرة.
ثم قال ابن حجر : من أدلّها على المقصود
: ما رواه
الصفحه ٣٣ : أوّلاً في بداية البحث.
الاية
الرابعة : قوله تعالى : (واَلسَّابِقُونَ
الاَْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ
الصفحه ١٩ : : اتفق أهل
السنّة على أنّ الجميع عدول ولم يخالف في ذلك إلاّ شذوذ من المبتدعة (١).
لاحظوا هذه الكلمة
الصفحه ٢٩ :
وأنْ يكون فيه كلّ شيء ، والحال ليس فيه كثير من الاحكام ، ليس فيه أحكام كثير من
الاشياء فيجيب عن هذا
الصفحه ٢٠ : يتّهمه بهذا ابن
تيميّة في منهاج السنّة ، لاحظوا ماذا يقول : لاجماع أهل الحق من المسلمين وهم أهل
السنّة
الصفحه ٤٦ : الرازي
والزمخشري حرفيّاً ، ويحذف من كلام الفخر الرازي قول الحسين بن الفضل والبحث الذي
طرحه الفخر الرازي
الصفحه ٣٤ : اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (١).
هذه الاية لو راجعتم التفاسير لرأيتموها
نازلةً في واقعة بدر بالاتفاق
الصفحه ٤٤ :
الكافرون ، والحال
أنّ في قلوبهم مرض قسيم وقسمٌ في مقابل الكافرين ، هذا رأي جمهور المفسّرين.
ثمّ
الصفحه ٤٩ :
المنافقين ومن في
قلبه مرض حول رسول الله ، فإنّ هذه الادلّة تكون قرينة للادلّة التي يستدلّون بها
الصفحه ١٦ :
سؤال من سأله عن
الرواة خاصة ، فكيف بغيرهم (١)!
إذن ، عرفنا سعة دائرة مفهوم الصحبة
والصحابي
الصفحه ٣٧ :
الاُصول ، وحتى في
الموارد الاُخرى ، وحتّى الكتب الاخلاقيّة أيضاً ، وحتّى في الفقه يستدلّون بهذا
الصفحه ١١ :
تعريف الصحابي
الصحابي لغة :
الصحابي في اللغة هو : الملازم ، هو
المعاشر للانسان ، يقال