الصفحه ٢٦ : ، وأنّهم كافّةً أفضل من جميع الخالفين بعدهم ، والمعدّلين
الذين يجيؤون من بعدهم ، هذا مذهب كافّة العلماء ومن
الصفحه ٣٨ :
وذكر المنّاوي أنّ ابن عساكر ضعّف هذا
الحديث (١).
وأورده ابن الجوزي في كتاب العلل
المتناهية في
الصفحه ٤٢ : ما
نزل فلعلّها السورة الثانية ، أو السورة الثالثة ، في أوائل البعثة النبويّة
والدعوة المحمّديّة نزلت
الصفحه ٢٤ :
الاستدلال
بالكتاب والسنّة على عدالة جميع الصحابة :
استدلّ القائلون بهذا القول ، بآيات من
القرآن
الصفحه ٦ : الانترنت العالمية صوتاً وكتابةً.
كما يجري تكثيرها عبر التسجيل الصوتي
والمرئي وتوزيعها على المراكز
الصفحه ٢١ : ، وقيل : هم كغيرهم ، وقيل قول ثالث : إلى حين الفتن ، فلا يقبل الداخلون
، لانّ الفاسق غير معيّن ، قول رابع
الصفحه ٤١ : الذي ادعي عليه الاجماع ، فهو أنْ ننظر إلى الكتاب وإلى
السنّة نظرة أُخرى ، فنجد في القرآن الكريم أنّ
الصفحه ٣٧ : ، البحر المحيط ٥ / ٥٢٨.
(٣) الكاف الشاف في
تخريج احاديث الكشاف (هامش الكشاف) ٢ / ٦٢٨.
(٤) انظر : البحر
الصفحه ٣٢ : .
الاية
الثالثة : (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ
الصفحه ٣ :
دليل الكتاب :
مقدّمة المركز
الصفحه ٤٣ : وهذا واضح ، في الناس أيضاً أهل كتاب
وهذا واضح ، وفي الناس آمن برسول الله وهذا واضح ، الذين في قلوبهم
الصفحه ٤٥ : قلوبهم شك ، في بدء الدعوة في مكة ، في مقابل الذين آمنوا
، والذين كفروا ، وأهل الكتاب؟
فيعلّل كلامه
الصفحه ٩ :
المتّفق عليه : «إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن
تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي
الصفحه ١٢ : عليها ما ذكره
الحافظ ابن حجر العسقلاني في مقدمة كتابه الاصابة في معرفة الصحابة.
يقول الحافظ ابن حجر في
الصفحه ١٧ : طائفة أو
طائفتين من المسلمين ، ذكر هذا القول عنهم السيّد شرف الدين في كتاب أجوبة مسائل
جار الله