الصفحه ٢٣ : الاجماع المدّعى على عدالة
الصحابة كلّهم ، هذا الاجماع في غير محلّه وباطل ومردود ، ولاسيّما وأنّ مثل سعد
الصفحه ٤٦ :
الزمخشري ، فنفس
الجواب موجود عند الزمخشري وبلا حلّ للمشكلة (١).
ويأتي أحدهم فيأخذ كلام الفخر
الصفحه ٤٣ : الاية المباركة أنّ الناس في مكّة في بدء الدعوة المحمديّة
كانوا على أربعة أقسام : أُناس مشركون كافرون
الصفحه ٢٩ : السؤال :] قلت : المعنى : إنّه بيّن كلّ شيء من أُمور الدين
، حيث كان نصّاً على بعضها ، وإحالة على السنّة
الصفحه ٢٤ :
الاستدلال
بالكتاب والسنّة على عدالة جميع الصحابة :
استدلّ القائلون بهذا القول ، بآيات من
القرآن
الصفحه ٤٢ :
في سورة المدّثر وهي
ـ على قول ـ أوّلُ ما نزل من القرآن الكريم في مكّة المكرّمة ، ولو لم تكن أوّل
الصفحه ٣١ : بأنّ كلّ فرد فرد من أفراد الصحابة كان (خير أُمّة أُخرجت
للناس)
(كذلك جعلناكم أُمّةً وسطاً) أي عدلاً
الصفحه ٤٩ :
على فرض تمامية دلالتها بالعموم أو الاطلاق ، بأن تكون تلك الايات بعمومها دالّة
على فضل أو فضيلة ، أو
الصفحه ٤٨ :
تدري ما أحدثوا بعدك
، لم يزالوا مرتدّين على أعقابهم منذ فارقتهم ـ إشارة إلى قوله تعالى : (أَفَإِنْ
الصفحه ٣٠ :
أجمعين موقوف على أنْ تكون الاية خاصة بهم ، والحال أنّ كثيراً من مفسّريهم يقولون
بأنّ الاية عامّة لجميع
الصفحه ٣٤ :
وإقرار العقلاء على أنفسهم حجة!!
وليس المقرّ بذلك هو البراء وحده ، بل
هذا وارد عن جمع من الصحابة
الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ١٢ : مسلماً ، فلا يُعترف بصحابيّته ، وبكونه من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فهذا
القيد متفق عليه
الصفحه ٤٤ : ، فالمرض في
هذه الاية ليس بمعنى النفاق.
وترك الامر على حاله ، ليس بمعنى النفاق
، إذاً ماذا؟ فهذا قول في
الصفحه ٥ : آية الله العظمى السيد السيستاني ـ مدّ ظلّه
ـ إلى اتّخاذ منهج ينتظم على عدّة محاور بهدف طرح الفكر