الصفحه ٢٣ : القول
بعدالة الصحابة أجمعين ، أي أدلّة القول الاوّل.
__________________
(١) شرح المقاصد ١ /
٣١٠.
الصفحه ٣٩ :
وضعّفه أيضاً القاري في شرح المشكاة (١).
وأوضح ضعفه المنّاوي في فيض القدير (٢).
وفوق ذلك كلّه
الصفحه ٣٧ : شرح التحرير ، التيسير في شرح التحرير ٣ / ٢٤٣.
(٢) جامع بيان العلم
٢ / ٩٠ ، إعلام المواقعين ٢ / ٢٢٣
الصفحه ٢٢ :
__________________
(١) شرح المقاصد ٥ /
٣١٠.
الصفحه ٣٨ : (٧).
__________________
(١) فيض القدير في
شرح الجامع الصغير ٤ / ٧٦.
(٢) البحر المحيط ٥
/ ٥٢٨.
(٣) ميزان الاعتدال
في نقد الرجال
الصفحه ٣٣ : أوّلاً في بداية البحث.
الاية
الرابعة : قوله تعالى : (واَلسَّابِقُونَ
الاَْوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ
الصفحه ٣٤ : ، وفي معنى الاية قولان :
القول الاول : أي يكفيك الله والمؤمنون
المتّبعون لك.
القول الثاني : إنّ الله
الصفحه ٤٢ :
في سورة المدّثر وهي
ـ على قول ـ أوّلُ ما نزل من القرآن الكريم في مكّة المكرّمة ، ولو لم تكن أوّل
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
من الاوّلين والاخرين.
موضوع بحثنا مسألة الصحابة.
لا
الصفحه ١٤ : ابن حجر في الطريق إلى معرفة
كون الشخص صحابيّاً : يعرف كون الشخص صحابياً لرسول الله بأشياء ، أوّلها
الصفحه ٢٠ : : كلّهم
عدول لا يتطرّق إليهم الجرح (١).
في هذه النصوص أمران :
الامر الاوّل : هو القول بعدالة الصحابة
الصفحه ٢٤ : ، واختياره لهم ، فمن ذلك قوله تعالى :
الاية الاُولى : (كُنْتُمْ
خَيْرَ أُمَّة أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٥ :
الاية الرابعة : (السَّابِقُونَ
الاَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٦ : بهم
أولى وهم زنادقة (١).
إذن الدليل آياتٌ من القرآن ، وروايات ،
وهذا الدليل الاعتباري الذي ذكرناه
الصفحه ٢٩ : ، وحديث أصحابي كالنجوم ، فيكون على
الترتيب التالي :
الاية
الاُولى : قوله تعالى : (كُنْتُمْ
خَيْرَ أُمَّة