الصفحه ١١ : : فلان صاحب فلان ، أي معاشره وملازمه وصديقه مثلاً.
وقال بعض اللغويين : إنّ الصاحب لا يقال
إلاّ لمن كثرت
الصفحه ١٩ : : اتفق أهل
السنّة على أنّ الجميع عدول ولم يخالف في ذلك إلاّ شذوذ من المبتدعة (١).
لاحظوا هذه الكلمة
الصفحه ٢١ : بعدالتهم كلّهم مجمع عليه وما
خالف إلاّ شذوذ من المبتدعة.
يقول ابن الحاجب : الاكثر على عدالة
الصحابة
الصفحه ٤٢ : النَّارِ إِلاَّ
مَلاَئِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا) لاحظوا بدقّة
الصفحه ٤٣ : المشكلة ، ولن يتمكّنوا إلاّ أنْ يفصحوا
بالحق وإلاّ أنْ يقولوا الواقع ، فما دام لا يريدون الواقع تراهم
الصفحه ١٣ :
يظهر أنّ التعريف الاصح عند الحافظ ابن
حجر ، ليس فيه فرق مع المعنى اللغوي إلاّ في قيد الاسلام
الصفحه ١٤ : أنْ لا إله إلاّ
الله ، وشهادة أنّ محمّداً رسول الله.
الصفحه ٢٠ : منقبة لامير المؤمنين ربّما لا يرتضيها ذلك الشخص
، فيتّهم ابن عبد البر بالتشيّع ، وإلاّ فهو يقول : لاجماع
الصفحه ٢٢ : : ليس كلّ من لقي النبي
بالخير موسوماً ، إلاّ أنّ العلماء لحسن ظنّهم بأصحاب رسول الله ، ذكروا لها محامل
الصفحه ٢٣ : طلاّب
الملك والدنيا ، وبأنّهم وبأنّهم ، إلاّ أنّه لابدّ من تأويل ما فعلوا ، لحسن
الظنّ بهم!!
فظهر أنّ
الصفحه ٢٧ :
إليها الخطيب البغدادي ، ولم يذكر شيئاً منها ، إلاّ أنّ أدلّها وأحسنها في نظر
ابن حجر العسقلاني هذا
الصفحه ٣٥ : الاسلاميّة ، وإلاّ فكلّ فرد فرد من الاُمّة ، وحتّى من الصحابة ،
يكون قد اجتمعت فيه هذه الصفات والحالات؟ هذا
الصفحه ٤٥ : قاطعين بالكذب؟
وهذا عجيب من مثل الفخر الرازي ، عجيب
والله ، وليس إلاّ الاضطراب والحيرة!!
هذا ، والفخر
الصفحه ٤٨ : : إنّهم ارتدّوا بعدك على أدبارهم القهقرى ، فلا
أراهم يخلص منهم إلاّ مثل همل النعم ، فأقول : أصحابي أصحابي