الصفحه ٢٥ : نفهم معنى هذا الحديث ، لاحظوا هذه الكلمات :
يقول الحافظ ابن العربي المالكي كما في
شرح الترمذي
الصفحه ٣٩ :
معروفة ومشهورة (١).
الامام
الباقر عليهالسلام
:
أعلم الناس وأفضلهم في عهده ، ولذا لقّبه
النبي
الصفحه ٣٣ : أهل الارض (١).
ومثلها عبارة ابن حجر المكي في الصواعق
: وفي حديث الحث على التمسك بأهل البيت إشارة إلى
الصفحه ٣٦ : الحديث ، كالمنّاوي في
فيض القدير ، والقاري في المرقاة في شرح المشكاة ، والزرقاني المالكي في شرح
المواهب
الصفحه ٢٦ : حكّام بني العباس في
معنى هذا الحديث ، نعم ، وجدته في كلام الفضل ابن روزبهان ، فلاحظوا من يرى ابن
روزبهان
الصفحه ٢٢ : الحديث
اضطراباً كبيراً ، فابن حجر العسقلاني في فتح الباري يذكر آراء ابن الجوزي والقاضي
عياض ، ويباحثهم
الصفحه ٢٣ :
قبل عمر بن عبد العزيز ، فهذا الذي سلكه أي البيهقي على هذا التقدير يدخل في
الاثني عشر يزيد بن معاوية
الصفحه ٤٠ : الحافظ ابن حجر العسقلاني : مناقبه كثيرة (٢) ، وقال ابن حجر المكي في الصواعق : كان
أعبد أهل زمانه وأعلمهم
الصفحه ٢٤ :
النووي على صحيح مسلم ، راجعوا فتح الباري في شرح صحيح البخاري ، وراجعوا تفصيل
كلام ابن كثير في تاريخه
الصفحه ١٤ :
الباب عن ابن مسعود
وعبدالله بن عمرو (١).
وأمّا في صحيح أبي داود يقول جابر ، ـ
الرواية عن جابر
الصفحه ٤١ :
: كان سيّد بني هاشم في زمانه وأجلّهم وأنبلهم وكان المأمون يعظّمه ويخضع له (٢) ، وقال ابن حجر : قال
الصفحه ١٥ : ينصّ الحافظ ابن حجر؟ غير مسلم يأتي
بهذه الجملة لكن ليست الجملة في صحيح مسلم! أمّا البخاري فلم ينقل من
الصفحه ٤٢ :
الصفدي (١) ، وفي تاريخ الخطيب ما يفيد أنّه كان
يرجع إليه ـ أي إلى الامام الجواد ـ في معاني الاخبار
الصفحه ٣٨ : :
ثبتت أفضليّتهما بآية المباهلة وآية
التطهير وغيرهما ، وبالاحاديث المتّفق عليها الواردة في حقّهما ، كقوله
الصفحه ١٢ :
نصوص
من حديث الائمّة اثنا عشر :
أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي