الصفحه ٢٥ : ذمّ
بني أُميّة ، لاسيّما الحديث المعتبر بتفسير قوله تعالى : (... وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي
الصفحه ٣٢ : القرآن لا يفترقان ولا يتفرَقان ، والحديث ـ كما قرأنا في تلك الليلة التي خصّصناها
للبحث عن هذا الحديث
الصفحه ١٢ :
نصوص
من حديث الائمّة اثنا عشر :
أخرج أحمد في المسند عن جابر بن سمرة
قال : سمعت النبي
الصفحه ٣٤ :
يكون بالعلماء العاملين منهم ، إذ هم الذين لا يفارقون القرآن. قال الشريف
السمهودي : هذا الخبر يفهم وجود
الصفحه ٣٧ : وجه الدهر ، وأمّا النبي فإنّه وإن كان قد مضى إلى رحمة الله
في الظاهر ، ولكن نور سرّه باق بين المؤمنين
الصفحه ٨ : الاماميّة الاثني عشرية ، فلو أنّ أحداً يشكّك في إمامة أحدهم
أو يشك يكون بذلك خارجاً عن هذا المذهب ، فالقول
الصفحه ٢٤ :
السنّة بل الشيعة (١).
فهذا قول من أقوالهم ، وهو من البيهقي ،
ثمّ هذا قول ابن كثير باعتراضه على
الصفحه ٣٦ : في
تفسيره المعروف ، يقول بتفسير قوله تعالى : (وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ
وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٧ : حوله ، وجعل الحاضرون يتصايحون ، لئلاّ
يسمع كلامه ، ولئلاّ يلبّ طلبه! وحينئذ قال عمر كلمته المشهورة في
الصفحه ٢٣ :
قبل عمر بن عبد العزيز ، فهذا الذي سلكه أي البيهقي على هذا التقدير يدخل في
الاثني عشر يزيد بن معاوية
الصفحه ١٥ :
الطبراني من وجه آخر
هذا الحديث في آخره يقول جابر هذا الراوي يقول : فالتفتُ فإذا أنا بعمر بن
الصفحه ٤٢ :
الصفدي (١) ، وفي تاريخ الخطيب ما يفيد أنّه كان
يرجع إليه ـ أي إلى الامام الجواد ـ في معاني الاخبار
الصفحه ٣٨ : :
ثبتت أفضليّتهما بآية المباهلة وآية
التطهير وغيرهما ، وبالاحاديث المتّفق عليها الواردة في حقّهما ، كقوله
الصفحه ٩ :
يكون بالافضليّة ، وإمّا
بالنص ، وإمّا بالعصمة.
والحق إجتماع الادلّة الثلاثة في إمامة
أمير
الصفحه ١٤ :
الباب عن ابن مسعود
وعبدالله بن عمرو (١).
وأمّا في صحيح أبي داود يقول جابر ، ـ
الرواية عن جابر