الصفحه ٢٢ : بعد أنْ يذكر رأي البيهقي
وغيره : وفيه نظر ، وبيان ذلك : إنّ الخلفاء إلى زمن الوليد بن يزيد أكثر من
الصفحه ٢٥ : ألق أحداً يقطع في هذا الحديث بشيء معيّن (٢).
وعن ابن الجوزي : قد أطلت البحث عن معنى
هذا الحديث
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وكلّ ذلك بالنظر إلى الاحاديث
الصحيحة وأخبار أولئك الاشخاص المدوّنة في
الصفحه ٤٣ :
بغداد (١).
الامام
العسكري عليهالسلام
:
كان أكثر عمره تحت النظر ، وكان الناس
ممنوعين من
الصفحه ١٢ : مع غلامي : أخبرني بشيء سمعته من رسول الله ، قال : فكتب
إليّ : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يوم
الصفحه ٤١ : الحاكم ـ رجاءً
لاحظوا هذه القضية ـ : سمعت أبا بكر بن المؤمّل بن الحسن بن عيسى يقول : خرجنا مع
إمام أهل
الصفحه ٥ : بالبرامج والمناهج العلمية التي توجد حالة
من المفاعلة الدائمة بين الاُمّة وقيمها الحقّة ، بشكل يتناسب مع لغة
الصفحه ١٠ :
مع التعصّب والمتعصّب بحث.
الصفحه ١١ : الائمّة بعد رسول
الله في عدد معيّن أو لا يوجد دليل؟ وإذا كان يوجد دليل فما هو ذلك العدد؟ ومن هم
أُولئك
الصفحه ١٣ : لهذا الحديث.
وأخرج مسلم في صحيحه عن جابر بن سمرة ، نفس
هذا الشخص قال : دخلت مع أبي على النبي
الصفحه ٢٦ : أُميّة ، مع أنّهم يروون عن النبي أن الخلافة بعده
ثلاثون سنة ، ثم يكون الملك ، وقلّ ما رأيت منهم من يشارك
الصفحه ٢٩ : ـ قد قال : «كلّهم من بني هاشم».
يقول جابر بن سمرة : كنت مع أبي عند
النبي ، فسمعته يقول : «بعدي اثنا
الصفحه ٣١ : مع
الحق والحق معهم ، فانظروا كيف تخلفوني فيهم» (٣).
وهذه من ألفاظ حديث الائمّة إثنا عشر ، والالفاظ
الصفحه ٣٣ :
وبرّهم وتوقيرهم ومحبّتهم ، ووجوب الفرائض التي لا عذر لاحد في التخلّف عنها ، هذا
مع ما علم من خصوصيّتهم به
الصفحه ٤٠ : ـ وقد ذكروا
له كرامات عجيبة ، كقضيّته مع شقيق البلخي التي ذكرها ابن الجوزي في صفة الصفوة (٥).
الامام