الصفحه ١٢ : الاضافة : «كعدّة نقباء بني إسرائيل».
وأخرج أحمد عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص
قال : كتبت إلى جابر بن سمرة
الصفحه ٣٩ : محمّد (٢)
، وقد حضر عنده هو ومالك بن أنس وغيرهما من أئمّة أهل السنّة ، وفي مختصر التحفة
الاثنا عشرية عن
الصفحه ١٦ : : سمعته .. فلمّا وصل إلى هنا خفّض رسول الله صوته أو كانت هناك أسباب
وعوامل خارجية؟ فهذه العوامل الخارجية
الصفحه ١٨ :
قريش» فماذا حدث؟
وماذا فعل القوم؟ وكيف انقلبت ألفاظ رسول الله وتغيّرت من لفظ إلى لفظ على أثر
الصفحه ١٧ : ينقلوها إلى من بعدهم ، عن طريق إحداث الضجّة من حوله والتكبير؟
وماذا قال رسول الله حتّى يكبّروا كما جاء في
الصفحه ٣٢ :
حديث
الثقلين يفسّر الاثني عشر :
وحينئذ ننتقل إلى مفاد حديث الثقلين ، لنفهم
معنى حديث الثقلين بما
الصفحه ١٩ : يرويان عن جابر
الحديث نفسه بلفظ «كلّهم من بني هاشم».
وإذا ما رجعتم إلى كتب أصحابنا وجدتموهم
يروون هذا
الصفحه ١١ : ء عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في الامامة ، وعدد الائمّة بعد رسول الله ، هل هناك دليل على حصر
الصفحه ٣٦ :
ما يشير إليه ضمّهم
ـ أي ضمُّ العترة إلى كتاب الله ـ في إنقاذ المتمسّك بهما عن الضلالة (١).
ولو
الصفحه ٤٢ :
الصفدي (١) ، وفي تاريخ الخطيب ما يفيد أنّه كان
يرجع إليه ـ أي إلى الامام الجواد ـ في معاني الاخبار
الصفحه ١٣ :
يكون عليكم اثنا عشر
خليفة ، كلّهم من قريش» (١).
لاحظوا الاضافات في هذا اللفظ عن نفس
جابر الراوي
الصفحه ٣٧ :
رسول الله يبيّن لكم
كلّ شبهة ، ويزيح عنكم كلّ علة [فرسول الله إنّما يكون بين الاُمّة ويبعثه الله
الصفحه ١٤ : نفسه ـ : سمعت رسول الله يقول : «لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى
اثني عشر خليفة» ، قال : فكبّر الناس وضجّوا
الصفحه ٣١ :
شفاعتي» (١) فهذا لفظ من ألفاظ الحديث.
ومن ألفاظ الحديث عن أبي هريرة : «أهل
بيتي ـ الائمّة بعدي
الصفحه ٢٤ : الموانع عن
انطباق الحديث على الاشخاص الذين ذكرهم القوم.
والثاني : في مصاديقه الذين
قصدهم رسول الله