الصفحه ٣٧ :
شيخه الحاكم بإسناده
ويسقط من آخره : «إنّ عليّاً منّي وأنا من عليّ وهو وليّكم من بعدي» ، لا يوجد
الصفحه ٣١ :
وجدناه إلى الان هذا
الخبر ، وهو يفيدنا هذه الفائدة : إنّ أبا بكر أمر خالداً أنْ يقتل عليّاً وهو
الصفحه ٢٩ :
المشهورين الذين كان يشار إليهم بالبنان ، وقد عرفوا بالنفاق بين جميع الناس.
يظهر من هذه القصة أنّ النفاق
الصفحه ٣٣ :
رسول الله منزلة
هارون من موسى ، كما سنقرأ في حديث المنزلة.
والخلاصة : إنّي أرى في هذه القضيّة
الصفحه ٢١ : وبني النضير ، فقال : «ماذا تريدون من علي؟ ماذا تريدون
من علي؟ ماذا تريدون من علي؟ إنّ عليّاً منّي وأنا
الصفحه ٣٠ :
وخالد هذا هو الذي أرسله أبو بكر إلى
القبائل العربية التي أبت أن تبايع لابي بكر ، وامتنعت من دفع
الصفحه ٣٢ :
المسلمين ـ ففعل علي هذا ، أي أخذ الجارية هذه من الخمس ، وقال رسول الله : «إنّ
له أكثر من ذلك» ، وكان خالد
الصفحه ٣٨ :
يقول : هذا الحديث
كذب ، وهذه أحسن طريقة لمن يريد أن يخالف الله ورسوله فيما قالا ، وفيما أرادا
الصفحه ١٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم أنْ يعلموه ،
وكانوا إذا قدموا من سفر بدأوا برسول الله ، فسلّموا عليه
الصفحه ٢٠ :
يقول بريدة : فكتب بذلك خالد بن الوليد
إلى النبي صلىاللهعليهوآله
، وأمرني أن أنال منه ، وهذا لفظ
الصفحه ٢٣ : : «إنّ عليّاً لا يفعل إلاّ ما يؤمر به» ، أو «إنّما يفعل ما أُمر به».
هذه العبارة تدلّ دلالة واضحة على
الصفحه ٢٥ : الشريف : إنّ
هذا الحديث يدلّ على ثبوت الاولويّة بالتصرف لعلي عليهالسلام
، وهذه الاولوية مستلزمة للامامة
الصفحه ٢٨ : على أنْ يكون أخي وصاحبي ووليّكم بعدي».
إذن ، الحديث ظاهر أو نصّ في الاولويّة
، مضافاً إلى القرائن
الصفحه ٧ : الثالثة : إنّ بغض عليّ يخرج
المبغض عن الاسلام وعليه أنْ يجدّد إسلامه ويشهد الشهادتين من جديد.
الصفحه ١٤ : الحصيب توجد هذه الاضافة : «علي منّي وأنا من علي وعلي وليّ كلّ مؤمن
بعدي».
إذن ، عرفنا إلى الان