الصفحه ٣٢ :
في نفس الليلة التي
قتل فيها مالكاً ، وهذا ما أدّى إلى ضجّة شديدة بالمدينة المنوّرة بين عامّة
الصفحه ٣٦ :
إلى خالد ليقبض
الخمس ، يقول بريدة : وكنت أُبغض عليّاً وقد اغتسل ـ التقطيع في الحديث واضح ، فمن
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود
الصفحه ١٧ : ونظروا إليه ثمّ ينصرفون
إلى رحالهم ، فلمّا قدمت السريّة سلّموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقام
الصفحه ٢٢ :
[أي علي] لا يفعل
إلاّ ما يؤمر» ، أو : «إنّما يفعل علي بما يؤمر به».
ثمّ التفت إلى بريدة قائلاً
الصفحه ٣٠ :
وخالد هذا هو الذي أرسله أبو بكر إلى
القبائل العربية التي أبت أن تبايع لابي بكر ، وامتنعت من دفع
الصفحه ٣١ :
وجدناه إلى الان هذا
الخبر ، وهو يفيدنا هذه الفائدة : إنّ أبا بكر أمر خالداً أنْ يقتل عليّاً وهو
الصفحه ٣٥ : التشكيكات وهم أيضاً يعلمون بهذا ، هم
المستشكلون يعلمون.
ولذا يضطرّون إلى اللجوء إلى طريقة
أُخرى ، تلك
الصفحه ٣٧ : المشكاة (٢) ، يروي هذا الحديث عن الترمذي بلا لفظة
«بعدي» ، أي ينسب هذا الحديث المحرّف إلى الترمذي ، مع أنّ
الصفحه ٣٨ : وليّ كلّ مؤمن بعدي» كذب
على رسول الله ، وكلام يمتنع نسبته إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
(١).
هذه
الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ٧ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين من الاولين والاخرين.
موضوع البحث : حديث الولاية
الصفحه ١٤ : الحصيب توجد هذه الاضافة : «علي منّي وأنا من علي وعلي وليّ كلّ مؤمن
بعدي».
إذن ، عرفنا إلى الان
الصفحه ١٩ :
يقول بريدة :
أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن جيشين ، على
أحدهما علي بن أبي طالب وعلى
الصفحه ٢٠ :
يقول بريدة : فكتب بذلك خالد بن الوليد
إلى النبي صلىاللهعليهوآله
، وأمرني أن أنال منه ، وهذا لفظ