الصفحه ٢٨ :
ابن عباس موجود في
مسند الطيالسي ، في مسند أحمد ، في المستدرك للحاكم ، وفي غيرها من الكتب بسند
الصفحه ١٥ :
وأمّا سند الرواية عن ابن عباس ، هذا
السند الموجود في مسند أحمد ، والموجود في مسند أبي داود
الصفحه ٢١ :
قال ، فأعرض عنه
رسول الله.
يقول بريدة : أعطيته الكتاب ، فأخذه
بشماله ، فطأطأت رأسي ، فتكلّمت في
الصفحه ٣٠ : عليّاً في أثناء الصلاة ، ثمّ لمّا ندم على ذلك قبل أن يسلّم قال : يا خالد
لا تفعل ما أمرتك به.
وخالد هذا
الصفحه ٣١ :
يصلّي خلفه في أثناء الصلاة! وهو في مسجد رسول الله! أمره بأنْ يقتل عليّاً! ثمّ
إنّه ندم على ذلك ، وقبل
الصفحه ١٤ : من بعدي» ، أو
«أنت وليّي في كلّ مؤمن بعدي».
ولا يخفى عليكم وجود كلمة بعدي في جميع
الالفاظ الثلاثة
الصفحه ٣٦ :
إلى خالد ليقبض
الخمس ، يقول بريدة : وكنت أُبغض عليّاً وقد اغتسل ـ التقطيع في الحديث واضح ، فمن
الصفحه ١٦ :
حصين ، فممّن أخرجه وصحّحه : ابن أبي شيبة في المصنّف ، وابن أبي شيبة كما تعلمون
شيخ البخاري صاحب الصحيح
الصفحه ٢٦ :
وليّكم بعدي» أي
غيري ، أي ما عداي في الرتبة علي وليّكم.
أمّا إذا كانت كلمة «بعدي» بمعنى الزمان
الصفحه ٣٢ :
في نفس الليلة التي
قتل فيها مالكاً ، وهذا ما أدّى إلى ضجّة شديدة بالمدينة المنوّرة بين عامّة
الصفحه ٣٧ : هذا
في سنن البيهقي.
وإذا راجعتم مصابيح السنّة (١) للبغوي ، الذي هو من أهم كتب الحديث
عندهم ، ترون
الصفحه ١٣ : » وهذا
لفظ أبي داود الطيالسي في مسنده (١)
، أو «أنت وليّ كلّ مؤمن بعدي ومؤمنة» وهذا لفظ الحاكم في
الصفحه ١٧ : الرابع فأقبل إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعرف الغضب في وجهه
فقال : «ما تريدون من علي؟ ما تريدون من
الصفحه ١٨ : » (١).
وكذا تجدون الحديث في صحيح ابن حبّان (٢) ، وفي صحيح النسائي (٣) ، وفي المستدرك وقال الحاكم : هذا حديث
الصفحه ٢٠ : النسائي أيضاً.
وفي تاريخ دمشق : فكتب معي خالد يقع في
علي وأمرني أنْ أنال منه ، فأعطى الكتاب بيد بريدة