الصفحه ٢٤ :
ذلك هم عبيد] لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون ، يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم
، ولا يشفعون إلاّ لمن
الصفحه ٣٧ :
شيخه الحاكم بإسناده
ويسقط من آخره : «إنّ عليّاً منّي وأنا من عليّ وهو وليّكم من بعدي» ، لا يوجد
الصفحه ٢٣ : : «إنّ عليّاً لا يفعل إلاّ ما يؤمر به» ، أو «إنّما يفعل ما أُمر به».
هذه العبارة تدلّ دلالة واضحة على
الصفحه ٣١ : أنْ يسلّم قال : يا خالد لا تفعل ما أمرتك.
وهذا قد لا يجده أحد ، لانّ كتاب
الانساب للسمعاني ليس بكتاب
الصفحه ٣٦ : قدمنا على النبي ذكرت ذلك له.
لا يقول : تنقّصت عليّاً عند النبي ، لا
يقول : أمرني خالد ، ولا ، ولا
الصفحه ٢٥ :
دلالة حديث
الولاية على ولاية أمير المؤمنين عليهالسلام
الجهة الثانية : يدلّ هذا الحديث على
ولاية
الصفحه ٣٠ : عليّاً في أثناء الصلاة ، ثمّ لمّا ندم على ذلك قبل أن يسلّم قال : يا خالد
لا تفعل ما أمرتك به.
وخالد هذا
الصفحه ٣٨ : أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ) (٢).
(فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ
يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ
الصفحه ٣ : العصمة................................................ ٢٣
دلالة حديث الولاية على ولاية أمير المؤمنين
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود
الصفحه ٢٢ :
[أي علي] لا يفعل
إلاّ ما يؤمر» ، أو : «إنّما يفعل علي بما يؤمر به».
ثمّ التفت إلى بريدة قائلاً
الصفحه ٢٧ : المناقب جاءت في نفس هذه القصة ، مضافاً
إلى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّه لا يفعل إلاّ ما يؤمر به
الصفحه ٣٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ملتفت إلى جميع القضايا ، رسول الله يعلم ، رسول الله عالم بنوايا هؤلاء القوم ، وهم
لا يعلمون أنّه
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من قبل الله سبحانه وتعالى ، إعلانه عن إمامة أمير المؤمنين ، عن ولاية أمير
المؤمنين ، وعن عصمة أمير