الصفحه ١٠ : .
٥ ـ النسائي ، صاحب الصحيح.
٦ ـ أبو يعلى الموصلي ، صاحب المسند.
٧ ـ أبو جعفر الطبري ، صاحب التاريخ
والتفسير
الصفحه ٢٤ : مقرّبون ، لا يسبقونه بالقول ، أي لا يقولون قبل أنْ
يقول الله سبحانه وتعالى ، هذا بالقول ، وأمّا في الفعل
الصفحه ٢٢ :
[أي علي] لا يفعل
إلاّ ما يؤمر» ، أو : «إنّما يفعل علي بما يؤمر به».
ثمّ التفت إلى بريدة قائلاً
الصفحه ٣٢ :
المسلمين ـ ففعل علي هذا ، أي أخذ الجارية هذه من الخمس ، وقال رسول الله : «إنّ
له أكثر من ذلك» ، وكان خالد
الصفحه ٢٧ : المناقب جاءت في نفس هذه القصة ، مضافاً
إلى قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «إنّه لا يفعل إلاّ ما يؤمر به
الصفحه ١٦ :
وحقّقت رجاله ، وقد
اعترف بصحّته كبار الائمّة الذين ذكرتهم.
أمّا اللفظ الذي يروونه عن عمران بن
الصفحه ٢٦ :
وليّكم بعدي» أي
غيري ، أي ما عداي في الرتبة علي وليّكم.
أمّا إذا كانت كلمة «بعدي» بمعنى الزمان
الصفحه ١٧ : أحد الاربعة
فقال : يا رسول الله ألم تر أنّ عليّاً قد أخذ من الغنيمة جارية ، فأعرض عنه رسول
الله ، ثمّ
الصفحه ٢٣ : العصمة.
العبارة هذه في الحقيقة صغرى لكبرى ، أو
مصداق لاية مباركة وهي قوله عزّ من قائل : (بَلْ عِبَادٌ
الصفحه ١١ : ء المقدسي ، صاحب المختارة.
١٨ ـ البغوي ، صاحب مصابيح السنّة ، وصاحب
التفسير المعروف معالم التنزيل.
ومن
الصفحه ٢٩ :
المشهورين الذين كان يشار إليهم بالبنان ، وقد عرفوا بالنفاق بين جميع الناس.
يظهر من هذه القصة أنّ النفاق
الصفحه ٣١ : أنْ يسلّم قال : يا خالد لا تفعل ما أمرتك.
وهذا قد لا يجده أحد ، لانّ كتاب
الانساب للسمعاني ليس بكتاب
الصفحه ٣٦ : قدمنا على النبي ذكرت ذلك له.
لا يقول : تنقّصت عليّاً عند النبي ، لا
يقول : أمرني خالد ، ولا ، ولا
الصفحه ٣٠ : عليّاً في أثناء الصلاة ، ثمّ لمّا ندم على ذلك قبل أن يسلّم قال : يا خالد
لا تفعل ما أمرتك به.
وخالد هذا
الصفحه ١٤ : : الصحابة الرواة
لهذا الحديث وأعلام المحدّثين وأشهر الائمّة الحفّاظ من أهل السنّة في القرون المختلفة
، الذين