الصفحه ١٨ : الذي أقبل إليه رسول الله وقال له كذا وكذا ، إلاّ أنّهم لم يذكروا اسمه ، إنّه
ينقل القصة كاملةً
الصفحه ٢٩ : كان في
داخل المقرّبين من رسول الله ، حتّى في خواصّ أصحابه ، إنّ هذه القصة تكشف لنا
خفايا حالات
الصفحه ١٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم أنْ يعلموه ،
وكانوا إذا قدموا من سفر بدأوا برسول الله ، فسلّموا عليه
الصفحه ٣٢ :
المسلمين ـ ففعل علي هذا ، أي أخذ الجارية هذه من الخمس ، وقال رسول الله : «إنّ
له أكثر من ذلك» ، وكان خالد
الصفحه ٢٠ : وعبّأ معه ثلاثة (١).
وكأنّه يريد بذلك إقامة البيّنة اللازمة
على ما صنع علي عند رسول الله
الصفحه ٢١ :
قال ، فأعرض عنه
رسول الله.
يقول بريدة : أعطيته الكتاب ، فأخذه
بشماله ، فطأطأت رأسي ، فتكلّمت في
الصفحه ٢٦ :
والظرف ، علي وليّكم من بعدي ، يدلّ وجود هذه الكلمة على أنّ أمير المؤمنين وليّ
المؤمنين بعد رسول الله بلا
الصفحه ٢٣ :
دلالة حديث
الولاية على العصمة
وهذه ألفاظ رسول الله في حق علي عليهالسلام ، تارة يقول رسول
الله
الصفحه ٣٣ :
رسول الله منزلة
هارون من موسى ، كما سنقرأ في حديث المنزلة.
والخلاصة : إنّي أرى في هذه القضيّة
الصفحه ٣٦ : قدمنا على النبي ذكرت ذلك له.
لا يقول : تنقّصت عليّاً عند النبي ، لا
يقول : أمرني خالد ، ولا ، ولا
الصفحه ٣٨ :
يقول : هذا الحديث
كذب ، وهذه أحسن طريقة لمن يريد أن يخالف الله ورسوله فيما قالا ، وفيما أرادا
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على سيدنا ونبينا محمد
الصفحه ١٩ :
يقول بريدة :
أرسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى اليمن جيشين ، على
أحدهما علي بن أبي طالب وعلى
الصفحه ٢٤ :
قبل كلّ مدر ومبر ، وأنواراً أنطقها لتحمده ، وألهمها شكره وتمجيده ، وجعلهم الحجج
على كلّ معترف له بملكة
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
مقدّمة
المركز :
لا يخفى أنّنا لازلنا بحاجة إلى تكريس
الجهود