الصفحه ٢٢٥ : الإطناب بتكثير الجمل كقوله تعالى : (إِنَّ فِي
خَلْقِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (٢) الآية في سورة البقرة
الصفحه ٢٤٦ : ابن الأثير ، وردّ بعضهم وجعل منه
فواتح السور على القول بأن كل حرف منها اسم من أسمائه تعالى. وادعى
الصفحه ٢٧٩ : (٦) الأول إنّ العناصر إذا امتزجت وانكسرت سورة كلّ واحد منها
بسورة الآخر حصلت كيفية معتدلة هي المزاج. ومراتب
الصفحه ٣١٩ : المقصود كخطبة المطول وخطبة ضابطة
قواعد الحساب ونحو ذلك ؛ وبذلك يحسن الابتداء في الإتقان ، من ذلك سورة
الصفحه ٣٢٠ : . وكذلك أول سورة اقرأ
فإنها مشتملة على نظير ما اشتملت عليه الفاتحة من براعة الاستهلال لكونها أول ما
نزل من
الصفحه ٣٩٨ : إلى سورة
الأعراف كيف ذكر الأنبياء والقرون الماضية والأمم السابقة ثم ذكر موسى إلى أن قصّ
حكاية السبعين
الصفحه ٤٦٩ : النظم بأن يكون ما بعد القافية
متعلّقا بها ، ويؤيّده ما في وقع المدارك في تفسير سورة قريش أنّ التضمين في
الصفحه ٤٩٤ : المركّب سيجيء في لفظ المغالطة. والمفصّل يطلق
أيضا على نوع من السّور القرآنية.
تفضيل النّسبة :
[في
الصفحه ٥٠٤ : القصة في موضع واحد فقط لقال العربي ائتونا أنتم
بسورة من مثله ، فأنزلها سبحانه في تعداد السور دفعا لحجتهم
الصفحه ٥١٢ :
شرح المواقف وتهذيب الكلام والعلمي. قال الإمام الرازي في التفسير الكبير في سورة
الأنعام : ذهب القائلون
الصفحه ٥٣٠ : . وكقوله (وَآيَةٌ
لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ) (٢) الآية. قال ابن أبي الإصبع : فإنّ من كان حافظا لهذه
السورة
الصفحه ٥٧٨ : المفتتح بها النطق كقولك ابتداء زيد قائم ، ومنها الجمل المفتتح بها السور.
وثانيهما المنقطعة مما قبلها أي
الصفحه ٥٨٥ : المذاهب عجيب. هكذا في التفسير الكبير في تفسير
سورة الجن. وما يتعلّق بهذا يجئ في لفظ المفارق. وفي الينابيع
الصفحه ٥٨٧ : لم يحصل ذلك الانضمام
بالنفوس البشرية ، هكذا يستفاد من التفسير الكبير في تفسير سورة الجنّ والأنعام
الصفحه ٦٢٣ : ممّا لا يتغيّر
كالدور والأراضي ، فالسور والطريق والنهر لا يصلح حدّا لأنّه يزيد وينقص ويخرب