الصفحه ٥٦٧ :
إخراج شيء من العدم إلى الوجود. وقد أشير إليه في القرآن (وَجَعَلَ
الظُّلُماتِ وَالنُّورَ) (١). وجعل مركّب
الصفحه ٥٦٨ : معتزلي
المذهب. وحارب كثيرا وحقق انتصارات عظيمة. وفي عهده ظهرت محنة القول بخلق القرآن.
الطبري ١٠ / ٢٧٠
الصفحه ٥٧٩ : نحو بلغني عن زيد كلام والله لأفعلن كذا. الرابعة المجاب بها
القسم نحو (وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ
الصفحه ٥٨٦ : ، وهذا تعذيب وغضب من الله تعالى على
من شاء ، كمن كان يمسخ في الأمم السابقة والقرون الماضية قردة وخنازير
الصفحه ٦١٥ :
أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا) (١) ، ونحو (فَتَمَثَّلَ لَها
بَشَراً سَوِيًّا) (٢) ، فإنّ القرآن والبشر ذكرا
الصفحه ٦٢٥ : من غلاة
المعتزلة القدرية. وقيل الحدثية ، أتباع فضل الحدبي أو الحدثي نسبة إلى الحدثية ،
قرية على شاطئ
الصفحه ٦٤٠ :
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) (١) أي أهلها إذ لا يصح إسناد السؤال إليها. وقسم يصح بدونه لكن يتوقف عليه
الصفحه ٦٧٣ : في نوع بدائع القرآن.
الحسّي
: [في الانكليزية] Sensible ـ [في
الفرنسية] Sensible
هو المنسوب إلى
الصفحه ٧١٥ : ، وتأثّروا كثيرا بمعتقدات المجوس ،
كما أنكروا بعض سور القرآن. وقد خرجت هذه الفرقة عن الاسلام. مقالات
الصفحه ٧٣٢ :
القرآن ، أحدها
الاستدراج. قال (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ) (١). وثانيها المكر
الصفحه ٧٣٨ : ما نشأ ذلك الخبر إلى آخر ما بلغ إلى
الناقل الأخير ، كنقل القرآن والصلاة الخمس ، وأنه يوجب علم اليقين
الصفحه ٧٥١ : بلفظ الواحد نحو (وَما
تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَما تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ
الصفحه ٨٢٥ : (اذْكُرْنِي
عِنْدَ رَبِّكَ) (١٠) والثاني عشر القرآن نحو قوله تعالى (وَمَنْ
أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي) (١١) والثالث
الصفحه ٨٢٩ : الله عليه حدا في الدنيا وعذابا في الآخرة فهو كبيرة. وقال بعضهم ما سمّاه
الله تعالى في القرآن كبيرة أو
الصفحه ٨٤١ : ، وخطّ القرآن لا يقاس عليه ، فالأول أوجه. وهو لغة الفضل ، وشرعا
مشترك بين معان. الأوّل كلّ بيع فاسد