الصفحه ٣٩٨ : والتكاثف هو أنّ الماء إذا انجمد صغر حجمه وإذا ذاب عاد إلى حجمه الأول
فظاهر أنه لم يكن انفصل عنه جزء حين صغر
الصفحه ٤٢٩ : : الأول ما اتصل بالرسول صلىاللهعليهوسلم ومنه مسلسل إني أحبك في حديث «اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن
الصفحه ٩٨٠ : المسلوكة في الدين وإنّما الخلاف في أنّ لفظ السّنّة عند الإطلاق يقع على
سنة الرسول أو يحتمل سنته وسنة غيره
الصفحه ٦٣٢ :
والأنسب باصطلاح
الصرفيين أنّ الحذف هو إسقاط حرف أو أكثر أو حركة من كلمة. وسمي إسقاط الحركة
الصفحه ٣٢٠ : الكامل : هم قوم يعبدون
مطلقا لا من حيث نبي ورسول ، بل يقولون إنه ما في الوجود شيء إلاّ وهو مخلوق لله
الصفحه ١٠٤٩ : يكون عالما بكتاب الله وسنة رسوله عليهالسلام ، وليس كلّ عالم بأهل للمشيخة ، بل ينبغي أن يكون موصوفا
الصفحه ٩٠٤ : قلت كلام الله لا أفضلية في بعضه على بعض ، قلنا ورد
الحديث أنّ سورة الفاتحة أفضل القرآن. فإذا صحّت
الصفحه ٩٤٣ : التوجّه الإيجادي إليه المشار إليه بقوله : (إِنَّما
قَوْلُنا لِشَيْءٍ إِذا أَرَدْناهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ
الصفحه ١٠١٦ : منكوحة له عند وجودهما
فلا شكّ أنّه ينزل الجزاء وإن لم يوجدا في الملك أو وجد الأول في الملك دون الثاني
فلا
الصفحه ٢٤٥ : أنه قد
انتقل من حمد الله والثناء على رسوله إلى كلام آخر من غير رعاية ملائمة بينهما ،
لكنه يشبه التخلّص
الصفحه ٨٦١ :
كان رسولا في قبض
الثّمن أو في الدين لأنّ الرسول معبر وسفير لنقل كلامه إليه ، فلا يملك شيئا.
وإنّما
الصفحه ٧٣٧ : ليس له قسم ثالث. وادّعى قوم أنّ أقسام الكلام عشرة : نداء ومسألة وأمر
وتشنّع (١) وتعجب وقسم وشرط ووضع
الصفحه ٤٦٢ :
مقرّبون من الله فهم ثلاثمائة. وفي رواية خلاصة المناقب سبعة. ويقال لهم أيضا
أخيار وسيّاح ومقامهم في مصر
الصفحه ٤٥٧ : الأمة والوفاء لله تعالى على الحقيقة ، واتّباع رسوله صلىاللهعليهوسلم في الشريعة. وقيل ترك الاختيار
الصفحه ٧٨٧ : الميزان والأصول والعربية والمناظرة أن يكون الشيء بحالة يلزم من
العلم به العلم بشيء آخر هكذا ذكر الچلپي في