الصفحه ٣٤ : يدّعيها أهل الباطن إلحاد.
وقال التفتازاني في شرحه : سمّيت الملاحدة باطنية لادّعائهم أنّ النصوص ليست على
الصفحه ٩٠ : فتكون آلات تناسله مائلة إلى داخل البطن ، كما أنّ آلات الإناث
تكون غائرة تعرض له عند كثرة المني أو حدته
الصفحه ٣٥ : وباطنها تأويلها. والرابع وهو أقرب إلى
الصواب أنّ القصص التي قصّها الله تعالى عن الأمم الماضية وما عاقبهم
الصفحه ٤١ :
__________________
(١) الشافعي هو
الامام محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع الهاشمي القرشي المطلبي ، أبو
عبد الله. ولد في
الصفحه ٣٥٧ : بالله وبما جاء به الرسول ، فمن وقع فيما لا يعرف أحلال أم حرام
فهو كافر ، لوجوب الفحص عليه حتى يعلم الحق
الصفحه ٣٢ : من المعلوم أن الله تعالى إنّما خاطب خلقه بما يفهمونه ،
ولذلك أرسل كل رسول بلسان قومه وانزل كتابه على
الصفحه ١٣٧ : .
(٣) موضح البراهين
أو ضابط قواعد الحساب لعصمة الله بن أعظم بن عبد الرسول سهار بنوري (ـ ١٠٨٦ هـ)
شرح فيه
الصفحه ٧٥١ : الالتفات. وخطاب التهييج نحو (وَعَلَى
اللهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (١٦). وخطاب الاستعطاف
الصفحه ١ : حامد بن مولانا أتقى العلماء محمد
صابر الفاروقي السني الحنفي التهانوي انّ أكثر ما يحتاج به في تحصيل
الصفحه ٥٩٠ : فصيح شجاع. أدرك
الرسول ولم يره ، وكانت له مكانة عند عمر وعلي. تولى إمرة خراسان. كتب عنه
الكثيرون
الصفحه ٨٨١ : قوله (يَوْمَ يَقُومُ
الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا) (٧).
ونقل عن علي رضياللهعنه أنه قال هو ملك له
الصفحه ٥٢٣ : الصلاة والسلام
: «ما بعث الله نبيا إلا كان متواضعا». قيل غاية التواضع أن تخرج من البيت فلا
رأيت أحدا من
الصفحه ٩٢٨ : (٥). وقيل لإثباتهم الإمامة لإسماعيل بن جعفر الصادق (٦) ، وبالقرامطة لأنّ أولهم رجل يقال له حمدان قرمط
الصفحه ٧٣٩ :
نصف الاثنين ، أو
استدلالا نحو العالم حادث وكخبر الصادق وهو الله تعالى ورسوله ، وإمّا مقطوع بكذبه
الصفحه ٥٨٥ : ، وإن كانوا موصوفين بالقوة الشديدة مع عدم
الكثافة والصلابة فقد بطل مذهبهم. وقولهم البنية شرط للحياة إن