الصفحه ٩٩٦ : الله. فالسّير
إلى الله له نهاية. وأهل التصوف يقولون : السّير إلى الله هو أن يسير السّالك حتى
يعرف الله
الصفحه ٨٤٥ : ) (٣) وفي كلام الرسول صلىاللهعليهوسلم كقوله (هل أنت إلاّ إصبع دميت. وفي سبيل الله ما لقيت)
انتهى. لأنّ
الصفحه ٨٩٤ : بدّ من أن يراه بالصورة النهائية التي غادر بها الدنيا. وقال جماعة آخرون :
إنّ رؤية الرسول
الصفحه ٤١١ : شيء منها في مرتبة له عند المرتّب ،
فيشتمل الفكر الفاسد ، وفيه إشارة إلى أنّه لا بدّ في الترتيب من
الصفحه ٩٣٧ :
انجذابها إلى تحصيل ذلك الفعل قويّا شديدا.
والقسم الثالث من
السّحر الاستعانة بالأرواح الأرضية ، واعلم أنّ
الصفحه ٦٧٩ : . وقيل طائفة يجوّزون أن يخاطبنا الله بالمهمل
ويطلقون الحشو على الدين ، فإنّ الدين يتلقى من الكتاب والسنة
الصفحه ٣٠٣ : الله ورسوله ، وهي ضربان : مجرّدة ومرشّحة. فالمجردة هي التي
لم يذكر فيها شيء من لوازم المورى به ولا
الصفحه ٨٠ : بإمامة حفص بن أبي المقدام ، كان يعتقد أن بين الشرك
والإيمان معرفة الله تعالى وحدها. فمن عرفه ثم كفر بما
الصفحه ٥٠٠ : إلى الرسول عليه الصلاة
والسلام تقليدا له ، وكذا إلى الإجماع وكذا رجوع العامي إلى المفتي أي إلى المجتهد
الصفحه ٢٥٩ : ء
والصرفيين أن ينحو بالفتحة نحو الكسرة وبالألف نحو الياء كثيرا وهو المحض ، ويقال
له الإضجاع والبطح والكسر
الصفحه ٥٤٣ : والمغفرة من الله تعالى والشفاعة عن الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم. وقيل الثواب هو إعطاء ما يلائم الطبع كذا
الصفحه ٣٦٣ :
الله بن عمرو بن حرام الخزرجي الأنصاري السلمي. ولد عام ١٦ ق. هـ / ٦٠٧ م ، وتوفي
عام ٧٨ هـ / ٦٩٧ م. صحابي
الصفحه ١٤٢ : ، وكفّرت الصحابة أي عثمان (٤) وطلحة (٥) وزبير (٦) وعائشة (٧) وعبد الله بن عباس وسائر المؤمنين معهم وقضوا
الصفحه ٧٠٤ : ما نصّ الله تعالى ورسوله أو
أجمع المسلمون على تحليله بعينه أو جنسه. ومنه أيضا ما لم يعلم فيه منع على
الصفحه ٦٦ : .
(٦) [عنه] (+ م).
(٧) السهروردي هو
عمر بن محمد بن عبد الله بن عموية ، أبو حفص ، شهاب الدين القرشي التيمي