الصفحه ١٧٩ : الإيمان شهادة أن لا
إله إلاّ الله وأنّ محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وأن تؤدوا خمسا من
المغنم
الصفحه ١٠٤٨ : عن صفة الوجود. ويؤيّده ما وقع في البيضاوي في تفسير قوله (أَلَمْ
تَعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٢٦٠ : ، أصحاب الحسن بن صالح بن حي ، توقفوا في تكفير عثمان إلا إن
ورد خبر بذلك. وأن عليا هو أفضل الناس بعد رسول
الصفحه ١٠٥١ : مقام الفقر
من سيدنا على بن أبي طالب ، وهو قد استلمها من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم منحها لهم وهم
الصفحه ١٥٠ :
رسول الله قد تفل
في بئر فارتفع فيه الماء إلى سطح البئر ، فافعل أنت هكذا ، ففعل ذلك في بئر ، فغار
الصفحه ٩٨ :
بفتح الألف والثاء
المثلثة في اللغة الفارسيّة العلامة ، وعلامة الجرح ، وسنّة رسول الله عليه الصلاة
الصفحه ٧٣١ : أن تكون دعوى الإلهية أو دعوى النبوّة أو دعوى الولاية أو
دعوى السّحر وطاعة الشياطين ، فهذه أربعة
الصفحه ٦٢٨ :
يبلغ ذلك كل الناس إلى بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فتوفي وبعض الناس يقرؤها. وقال أبو
الصفحه ٤٢ :
وعلم الأسرار ، ويقال له علم الإشارة. وفي موضع آخر منه. ويقول كبار مشايخ أهل
الباطن : إنه يجب بعد تحصيل
الصفحه ١٠٣٠ :
المشهورة تنحدر من عبد مناف بن قصي بن كلاب من عدنان ، من أجداد رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وانحدرت منها
الصفحه ٩٨٤ : واظهار
آن نيز آيد.
(٤) هو عبد الله بن
المبارك بن واضح الحنظلي التميمي المروزي ، أبو عبد الرحمن. ولد عام
الصفحه ١١٣ : الحق موصوفا بصفاته بعين صفته ، فهو يراه يقينا ولا يراه حقيقة. ولهذا
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٣٣ :
وقصته أنّ امرأة
ضربت بطن صاحبتها بعمود فسطاط فألقت جنينا ميتا فاختصم أولياؤها إلى رسول الله
الصفحه ٦٥ : ويزيد وينقص». وص ١٤ ، عن ابن عمر بلفظ : بني
الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
الصفحه ١٦٢ : على قسمين : أحدهما أن يشبّه الضرب الشديد مثلا بالقتل ويستعار
له اسمه ثم يشتق منه قتل بمعنى ضرب ضربا