الصفحه ٣٠١ : النبي للواقع أي تجليها للقلب وانكشافها له وذلك الاستسلام إنّما يحصل
بعد حصول هذه المعرفة ، ويحتمل أن
الصفحه ٤٨٥ : الرحمن بن عبد الله الصنهاجي القرافي (ـ ٨٦٤ هـ) ، (ط).
الصفحه ٢٣٠ : جماعة
أو امرأة في بيتها بنيته أي بنية اللّبث ، والمراد اللبث للعبادة ، على أن يكون
الإضافة للعهد. ولذا
الصفحه ٤٠٤ : فيخرج المتردّية
والنطيحة. وما قيل إنّ التذكية قطع الأوداج فلا معنى له مع أنه يخرج منه ذكاة
الضرورة وهي
الصفحه ٦٨٢ : مقدام (١) وقد سبق. وفي
اصطلاحات السيّد الجرجاني الحفصية هو أبو حفص بن أبي المقدام زادوا على الإباضية
أنّ
الصفحه ٧١٥ : الراوي حين قال : حلّة حمراء. ولا يخفى أنّ التأويل المذكور هو خلاف الظاهر
وبعيد عن القياس. وفقهاء مكّة
الصفحه ٢١٦ :
ضربته تأديبا.
وهذا مبني على مذهب سيبويه.
والمصطلح المشهور
فيما بينهم أن الإضافة نسبة شيء إلى شي
الصفحه ٣٨٤ : الروحاني والتجلّي الربّاني هو أنّ التجلّي
الروحاني يكون منه
__________________
(١) الأعشى : هو
ميمون بن
الصفحه ١٠٧ : البقاعي (١). وقال الأندلسي (٢) في شرح البديعة (٣) ومن أنواع البديع
الاحتباك وهو نوع عزيز وهو أن يحذف من
الصفحه ٤ : ، ولا ملكة الاستحصال فقط المسمّاة بالعقل بالملكة
، لأنه يلزم حينئذ أن يعدّ عالما من له تلك الملكة مع عدم
الصفحه ٥٨٠ : له لا لفظا ولا تقديرا. السابعة التابعة لما لا محلّ له نحو قام زيد ولم يقم
عمرو إن قدّرت الواو للعطف
الصفحه ٦٦٨ :
تدرك جهة حسنه أو قبحه بالعقل من الأفعال الغير الاضطرارية ينقسم إلى الأقسام
الخمسة ، لأنه إن اشتمل تركه
الصفحه ٤٨٩ : أهل البديع هو أن يدعى لوصف علّة مناسبة له باعتبار لطيف غير مطابق لما في نفس
الأمر وفي لفظ الحسن يأتي
الصفحه ٥٨٤ : الاحتمال لا
دافع له أصلا. فلمّا ثبت هذا الاحتمال ثبت أنّه لا يمتنع في بعض الأجسام اللطيفة
الهوائية أن يكون
الصفحه ٢٢٧ : تفحّص حال الحديث الذي يظن أنه فرد ليعلم هل له
متابع أم لا وذلك بأن يتتبع طرق الحديث من الجوامع والمسانيد