الصفحه ١٤٩ : مختلفين ، وقد صرّح بذلك
في حواشي المطول.
وقال صاحب المطوّل
: الاستخدام أن يراد (٧) بلفظ له معنيان أحدهما
الصفحه ٧٥٨ : ومن ثمّ أخبر نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّ الله اتخذه خليلا ونفى أن يكون له خليل غير ربّه مع
الصفحه ٥٦٩ : العظمة والكبرياء والمجد
والسّناء وكل جمال له فإنّ شدة ظهوره يسمّى جلالا كما أنّ كل جلال له فهو في مبادي
الصفحه ٢١٠ : تركيب فيه أصلا ولا مدخل فيه
للموصوف لا عاما ولا خاصا ، ولهذا قال ذلك المحقق : إنّ المشتق بجميع أقسامه لا
الصفحه ٢٦٧ : وهو كائن. والفرق
بين المعنيين بوجوه : الأول أنّ ما بالقوة لا تكون بالفعل لكونها قسيمة له بخلاف
الممكن
الصفحه ٩٥١ : علي
بن عبد الله بن رزين بن سليمان بن تميم الخزاعي. توفي عام ١٩٦ هـ / ٨١١ م. شاعر
مطبوع ، رقيق الالفاظ
الصفحه ٧٥ : به الأزل والأبد
والوقت الحاضر. فلذلك يقال له : باطن الزمان وأصل الزمان وسرمد (٣) لأنّ الآنات الزمانية
الصفحه ٥٠٩ : إِنَّ الْإِنْسانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) (٤). ثم قال في سورة النحل (وَإِنْ
تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لا
الصفحه ٥٣٨ : أتباع أبي مكرم بن عبد الله العجلي الذي كان يقول بأن من ترك
الصلاة فقد كفر لأنه جاهل بالله ، وأن المذنبين
الصفحه ٥٨٢ : النخعي (٤) أنه أهدي له بختج هو الجمهوري. والبختج العصير المطبوخ
وقيل له الجمهوري لأنّ جمهور الناس
الصفحه ٢٢٢ : نقل عن البعض أنه قال
البلاغة هي الإيجاز والإطناب.
قال صاحب الكشاف :
كما أنه يجب على البليغ في مظان
الصفحه ٧٤ :
فالمتبادر من المنفعل القريب ما لا يكون بينه وبين فاعله واسطة أصلا ، لا أن لا
يكون بينهما فاعل آخر ، وحينئذ
الصفحه ٤٤٢ : .
(٧) الاحزاب / ٦.
(٨) آل عمران / ١٩٣.
(٩) النور / ٣٥.
(١٠) لعبد الحق بن
سيف الدين بن سعد الله أبي محمد
الصفحه ٣٨٨ : المختار عند أكثر أهل الأداء. ثم قال والفرق بين الترتيل وبين التحقيق فيما
ذكره بعضهم أنّ التحقيق يكون
الصفحه ٢٥ : ما لا
نهاية له محال ، فلا يرد ما قيل إن أريد الكلّ فلا يكون هذا العلم حاصلا لأحد ، أو
الجنس ، أو