الصفحه ١٠٣ : من أفعاله
لا من فعل الله ، وأنه لو لم يقتل لعاش إلى أمد هو أجله الذي قدّره الله له.
فالقاتل عندهم
الصفحه ١٦٤ : المستعار له
عين المستعار منه لا شيء شبيه به.
فائدة :
في شرح بعض رسائل
الاستعارة الترشيح يجوز أن يكون
الصفحه ١٧٤ : مقدم على الذي يكون حظه أضعف ، والكوكب الذي له حظ في ذلك الجزء إن وقع في
حظه يكون قوته مضاعفة. هذا خلاصة
الصفحه ٣٦٨ : يده في زمن عثمان بن عفان رضي الله
تعالى عنه ، حيث انهزم من العرب عند محاربتهم إيّاه ولم يقم مقامه من
الصفحه ٦٣٥ : بدون القسم
وقد قيل به في قوله تعالى : (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا) (٢) أي لئلا تضلّوا. وقيل
الصفحه ٦٧٠ : راويه كعاصم بن عبد الله العدوي (١) فإنه مع صدقه كان مسيء الحفظ كثير الوهم فاحش الخطأ بحيث ضعفه الأئمة
الصفحه ٦٢٩ : لأمرين : مخالفته لما أجمع عليه وأنه لم يؤخذ بإجماع ، بل بخبر الآحاد ، ولا
يثبت به قرآن ، ولا يكفر جاحده
الصفحه ٦٦٩ : الحسن ، فإنّه لم يرو من وجه آخر. قيل أراد الترمذي بقوله
غير متهم أنه بلغ في العدالة إلى غاية لا يتهم
الصفحه ٨٧٠ : تعالى ابتداء بمعنى أنّه ثبت جزاء
للكفر ، فإنّ الكفار لما استنكفوا عن عبادة الله تعالى وألحقوا أنفسهم
الصفحه ١٠ : لتمايز العلوم إلاّ أنّ هذا
ينظر في أحوال شيء ، وذلك في أحوال شيء آخر مغاير له بالذات أو بالاعتبار ، بأن
الصفحه ٢٩ :
منه أن يكون العلم بالعقائد خارجا عن علم الكلام ثمرة له ولا خفاء في بطلانه.
والمتبادر من
الباء في
الصفحه ١٠٨ : لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللهُ يَشْهَدُ
إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ
الصفحه ٩٩ : .
(٥) القاضي أبو
الطيب ، طاهر بن عبد الله بن طاهر ، الطبري ، ولد بطبرستان عام ٣٤٨ هـ / ٩٦٠ م.
وتوفي ببغداد عام
الصفحه ٨٤٤ : . والفرق بين الرّجاء والتمنّي هو : أنّ أحدهم لا يعمل عملا
صالحا ويتقاعس عن القيام بالواجبات فهذا يقال له
الصفحه ٩٤٧ : فهو مذموم لأنّه سرقة محضة ويسمّى نسخا
وانتحالا ، كما حكي أنّ عبد الله بن الزبير دخل على معاوية فأنشد