الصفحه ١٣٦ : الإمام محي الدين (٤) في الفتوحات (٥) ، فإنه قال : لا يجوز أن يسمّى الله تعالى مختارا فإنه لا
يفعل شيئا
الصفحه ٨٧٩ : ساكنة كالنائم الذي ينام ولا يرى شيئا
في نومه ، ولا يعتدّ بمن يقول إنّ كل نائم لا بد له أن يرى شيئا. فمن
الصفحه ١٢ : م. وله شروح كثيرة. معجم المطبوعات العربية ، ٦٣٦ ـ ٦٣٧.
(٣) التفتازاني هو
مسعود بن عمر بن عبد الله
الصفحه ٢٤ : أن الملكة إنّما تحصل
من إدراك القواعد مرة بعد أخرى ، وعدم شموله على التقدير الأول لعلم الله تعالى
الصفحه ٤٥٥ :
والرابعة أن لا
يفهم معنى الأول إلاّ بالثاني ويسمّى التصريع الناقص كقول أبي الطيب :
مغانى
الصفحه ٧٥٢ : صاحب التبصير. وأغلب الظن
أنه سهو أو تحريف من النساخ. ادّعى ألوهية جعفر وأنّ الله تعالى يوحي إلى كل مؤمن
الصفحه ٤٢٣ : على الكشاف عن حقائق التنزيل لأبي القاسم جار
الله محمود بن عمر الزمخشري (ـ ٥٣٨ هـ) ، لكنه لم يتمها
الصفحه ٥٩١ : (م).
(٤) هو عبد الرحمن
بن عبد الله بن داود الخولاني الحرازي اليمني. توفي عام ١٠٠٣ هـ / ١٥٩٥ م. مفسّر ،
فقيه
الصفحه ٣١٩ : ،
معجم المؤلفين ، ٨ ، ١٢٦.
(٣) هو محمد بن
الحسن الشيباني ، ابو عبد الله ، تلميذ أبي حنيفة. وقد سبقت
الصفحه ٥٦٥ : .
(٤) هو هبة الله بن
علي بن ملكا البغدادي ، أبو البركات ، المعروف بأوحد الزمان. ولد عام ٤٨٠ هـ /
١٠٨٧
الصفحه ٩٤٩ : محمد بن حمد بن محمد بن عبد الله بن محمود بن فورجة البروجردي ولد في نهاوند
عام ٣٨٠ هـ / ٩٩٠ م. وتوفي
الصفحه ٥٥٣ : يجوز أن تكون يقينية بل أوليّة لكن بجهتين مختلفتين ، أو مركّب من
مقدمات مسلّمة إمّا وحدها أو مع
الصفحه ٦٠٨ : إلهين وربين أحدهما قديم هو الله
والآخر مخلوق هو عيسى بن مريم. وقد كانت لهم ضلالات كبيرة وبدع كثيرة. كما
الصفحه ٧٦٧ :
في هذه الصّرّة ثم
رأى الدراهم التي فيها كان له الخيار. والثامن خيار الاستحقاق وصورته استحق بعض
الصفحه ٥٥١ : وأنكر الاستطاعات كلها. وزعم أن الجنة والنار تفنيان ، وأن الإيمان هو
المعرفة بالله فقط وأن الكفر هو الجهل