الصفحه ٥٢٢ : .
ثم قال : أقول وظني أنّه يختلف بحسب المخبر والمخبر له ، بل المخبر عنه ، ولا
يشترط فيه الكثرة إذ يجوز
الصفحه ١٥٧ : عمر بن محمد بن عمر أبو القاسم جار الله الزمخشري (ـ ٥٣٨ هـ).
فرغ من تأليفه سنة ٥٢٨ ه. بولاق ، ١٢٨١
الصفحه ٢٧٨ : الرازي في التفسير الكبير في تفسير قوله تعالى : (قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) (٣) اعلم أنّ العلم
الصفحه ٢٦١ :
في المنصوص عليه
بعده والذي استقر عليه رأيهم أنه ابنه موسى الكاظم (١) وبعده علي بن موسى الرضا
الصفحه ٣٧ : ، مثلا دليل المسألة ما يختصّ بها باعتبار كونه دليلا عليها ، فأصول
الفقه ما يختصّ به من حيث إنه مبنى له
الصفحه ٩٥٤ : الله عدو للكافرين فنزلت كذلك» (١).
وعن سعيد بن جبير
أن سعد بن معاذ (٢) لما سمع ما قيل في عائشة
الصفحه ٣٢٢ : )
(٤) تهذيب اللغة
لأبي منصور محمد بن أحمد بن طلحة الأزهري (ـ ٣٧٠ هـ) وعليه مختصر لعبد الكريم بن
عطاء الله
الصفحه ٣٠٠ : قول واصل بن عطاء (١) وأبي الهذيل والقاضي عبد الجبار. والثاني أنه عبارة عن فعل الواجبات فقط دون
النوافل
الصفحه ٧٩ : أنّ المباح ليس جنسا للواجب لأنّ المباح ما خيّر بين الفعل والترك وهو مباين
للواجب. وقيل جنس له لأنّ
الصفحه ٩١٥ : : «من سرّه أن يكون أغنى الناس فليكن بما في يد الله أوثق
مما في يده» (٤). وقال الفضيل (٥) : أصل الزهد
الصفحه ١٨٠ : بغير ما يترقّب بحمل كلامه على خلاف مراده تنبيها له على أنه هو
الأولى بالقصد ، وهو من خلاف مقتضى الظاهر
الصفحه ٤٧١ : الله بن
عمر بن عمرو بن عثمان بن عفان الأموي القرشي ، أبو عمر. توفي حوالي ١٢٠ هـ / ٧٣٨ م.
شاعر غزل مطبوع
الصفحه ٦٣٦ : يَعْلَمُونَ) (٢) إذ قيل إنه على حذف المنادى أي يا هؤلاء ، ورابعها بعد إن
الشرطية كقوله : (٣) [لرؤبة بن العجاج
الصفحه ١٠١ : أنّ المجتهد حصل
له في بعض المسائل ما هو مناط الاجتهاد من الأدلة دون غيرها ، فهل له أن يجتهد
فيها أو لا
الصفحه ١٧١ :
أن تجمع بين أداء الطاعة واجتناب المعاصي. وقال السّري (١) : الاستقامة أن لا تختار على الله شيئا ؛ وقيل