الصفحه ٩١٤ :
إبراهيم بن أدهم (١) : الزهد فرض في الحرام وفضل في ترك الحلال إن كان أزيد مما
لا بدّ منه ومكرمة في ترك
الصفحه ٧٠٥ : الشبهات المطلوب اجتنابها ، كترك النكاح من نساء
بلدكم خوفا عن أن يكون له فيها محرم بنسب أو رضاع أو مصاهرة
الصفحه ٦٨ : مختلف فيها.
وأما أخبار
المنجمين فقد ذكر في المدارك في تفسير : (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ السَّاعَةِ
الصفحه ٢٠٦ : ، تاريخ بغداد ١١ / ١١٣ ، طبقات
المعتزلة ١١٢.
(٤) أبو عبد الله
البصري هو الحسين بن علي بن ابراهيم ، أبو
الصفحه ٦٣٩ : يشتبه الحال في الحذف وعدمه نحو (قُلِ
ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ) (٦) قد يتوهّم أنّ معناه
الصفحه ٣٤٦ : (secte)
بالنون فرقة من
غلاة الشيعة أتباع بنان بن سمعان (٤). قال بنان (٥) خذله الرحمن إنّ الله على صورة
الصفحه ٥٦٦ : الذهب ٢ /
٢٩٨.
(٤) من فرق المعتزلة
أتباع محمد بن عبد الله الإسكافي الذي اقتدى بجعفر بن حرب. وقال إن
الصفحه ٧٧ : حينئذ أنّها فاصلة. وقد أخرج ابن الضريس (١) من طريق عثمان بن عطاء (٢) عن أبيه عن ابن عباس (٣) : قال جميع
الصفحه ٣٣ : في معرفة الأدلة والفقه والنحو والأخبار
والآثار ، وليس له إلاّ أن ينتهي إلى ما روي عن النبي
الصفحه ٩٣ : المتّصل هو ما اتّصل سنده رفعا أو وقفا ، لا ما اتّصل
للتابعي. نعم يسوغ أن يقال متّصل إلى سعيد بن المسيّب
الصفحه ٣٦١ : ذلك عند من ذهب إلى أنّ التابع المصطلح هو الذي يكون تابعا لما له إعراب بوجه
ما. وأمّا عند من ذهب إلى
الصفحه ١٠٣٢ : على طاعته. ولو قالوا هجوا
أرادوا به الانتصار ممن هجاهم مكافحة هجاة المسلمين كعبد الله بن رواحة وحسان
الصفحه ١٩ : (المحيط الهندي) ويقال له بلاد الزيلع ، مع أن الزيلع
إحدى مدنه الكبيرة. تقويم البلدان ١٥٣ ، صبح الأعشى
الصفحه ٤٨٧ : التعقيد. واعترض أيضا أنّه يلزم
أن لا يكون الكلام الخالي عن المعنى الثاني فصيحا لأنّه ليس له الخلوص عن
الصفحه ٣٦٢ :
__________________
(١) هو محمد بن حبان
بن أحمد بن حبان بن معاذ بن معبد التميمي ، أبو حاتم البستي ، ويقال له ابن حبّان.
ولد