الصفحه ١٢٦ :
الثابت بالأمر أعم
من أن يكون ثبوته بصريح الأمر نحو (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ) (١) أو بما هو في معناه
الصفحه ٣٤٠ : لآخر للتّجارة به.
كذا في الصّراح (١). وفي البحر الرائق شرح كنز الدقائق في كتاب الشركة : البضاعة أن
الصفحه ٢٩٥ : يفيد نكتة يتم المعنى
بدونها. قيل لا يخفى أنّ تمام الكلام بدونها لا يخص الإيغال بل كذلك جميع أقسام
الصفحه ٦٤٠ : الدليل على أنه إنما قبض من أثر حافر فرس الرسول وليس في هذه الأقسام
مجاز إلاّ الأول. وقال الزنجاني في
الصفحه ٦٣١ : الأثر فمن اصطلاح الفقهاء فإنهم
يستعملونه في كلام السلف ، والخبر في حديث الرسول عليه الصلاة والسلام. وقيل
الصفحه ٥٣٦ : الرسول.
الثّبوت
: [في الانكليزية] Constancy ، the being ، the existence ، verifacation ـ [في الفرنسية
الصفحه ٢٢٩ : :
كثيرا ما يشتبه
الاعتراض بالحال كما في قوله تعالى (قالَتْ رَبِّ إِنِّي
وَضَعْتُها أُنْثى وَاللهُ أَعْلَمُ
الصفحه ٢٩٨ :
من المعتزلة.
والقول الثاني أنه معرفة الله تعالى مع توحيده بالقلب. والإقرار باللسان ليس بركن
فيه
الصفحه ٤٩٣ :
وقال الماتريدي (١) : التفسير القطع على أنّ المراد من اللفظ هذا أو الشهادة على الله أنه عني
باللفظ
الصفحه ٩٤٨ :
أن يدخل عليه ظلمك
أو بدلا من أن تظلمه متى لم يجد عن ركوب حدّ السيف مبعدا ومعدلا. فقال له معاوية
الصفحه ٢٤٣ : الشعراء له قديما وحديثا. وقد تعرض له جماعة من
المتأخرين ، فسئل عنه الشيخ عز الدين بن عبد السلام
الصفحه ١٣٥ : ١ /
١٣٨ ، نزهة الألباء ٢٥٤.
(٥) أبو القاسم
البلخي : هو عبد الله بن أحمد بن محمود الكعبي البلخي الخراساني
الصفحه ٧٨٣ : هبل (٣) هو درهم ونصف.
وقد أورد الاستاذ أبو الفرج بن هند (٤) وفي مفتاح الطب (٥) أنّ الدرهم يشبه أن يكون
الصفحه ٧٢ : .
(٧) هو غالب بن فهر
بن مالك من عدنان لا يعرف له تاريخ. جدّ جاهلي ، يتصل به نسب النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٣ : لَبَناً خالِصاً) (١) فإنما خلوص اللّبن أن لا يكون فيه شوب من الفرث والدم.
وقال الفضيل بن عياض (٢) ترك